24 - 05 - 2022, 03:11 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
فَأَمْطَرَ الرَّبُّ عَلَى سَدُومَ وَعَمُورَةَ كِبْرِيتًا وَنَارًا مِنْ عِنْدِ الرَّبِّ مِنَ السَّمَاءِ
( تكوين 19: 24 )
نهاية سدوم وعمورة، وهلاك امرأة لوط،
لنا فيه من الدروس المُحذِّرة الكثير سدوم وعمورة بإغراءاتها
ومناظرها الخادعة هي صورة لهذا العالم الحاضر الشرير،
مَن التصق به لا بد يأخذ من ضرباته، لذلك
«لا تحبوا العالم ولا الأشياء التي في العالم» ( 1يو 2: 15 ).
|