رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إن إلهنا وأبينا قد أحبَّنا كما يُحبُّ ربنا يسوع المسيح ( يو 16: 27 )، ويُمكننا أن نأتي إليه بكل مخاوفنا واضطراباتنا واهتماماتنا، ونضعها بين يديه، وندحرجها ليحملها عنا ( 1بط 5: 7 ). وإذ يتم ذلك بالصلاة، فإننا نتمتع بسلامه ليحفظ قلوبنا وأفكارنا في هذا العالم المضطرب. ولنعلم أن «إله السلام» معنا وسط ظروفنا، إلى حين مُلاقاتنا للرب في الهواء ( 1تس 4: 16 ، 17). وحينئذٍ سيدخل بنا إلى بيت الآب لنعرف محبة الآب وعنايته، فنسجد له إلى آباد الدهور ( يو 14: 2 ، 3؛ أف2: 7). . |
|