رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أنتم قصدتم لي شراً، أما الله فقصد به خيراً ... فالآن لا تخافوا. أنا أعولكم وأولادكم فعزاهم وطيّب قلوبهم ( تك 50: 20 ،21) لقد عرفوا شيئاً عن عظمته ومجده، وعرفوا العمل العظيم الذي أتمه، وعرفوا أيضاً أن كل بركة يتمتعون بها هي من نتائج عمله وما له من مكانة عظيمة، ولكنهم ـ للأسف ـ لم تكن لهم معرفة شخصية بفكره وقلبه. فكان لسان حالهم "نحن نعرف ما قد فعل لأجلنا، ولكننا لا نعرف شعوره من نحونا". وإذ لم يعرفوا فكره وقلبه، توجسوا خيفة أن يعاملهم يوسف كما سبق وأن عاملوه. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
آرميا النبي | لأن الأنبياء والكهنة تنجسوا جميعًا |
قبل الصليب عاملوه كلص |
انفاس مـن يحـب |
عاملوه كما عامله كلبه |
لا تذهــب الى حيـث تأخـــذك الحيـــاة..... |