لك أن تختار: إما أن تظل بكامل قوتك وثقتك بذاتك وبإمكانياتك، متكلاً على ما تملكه من قدرات، وما تعرفه من معلومات، وما تفهمه من خبرات، لكن دون أن تتمتع يإشراقة الشمس ونورها، أو أن تخمع مُنكسرًا مُتضعًا أمام الإله القدير العظيم، وتتمتع بإشراقة الشمس ونورها الساطع «لكم أيها المُتَّقون اسمي تُشرق شمس البر والشفاء في أجنحتها» ( ملا 4: 2 ). فلا إشراقة للشمس إلا بعد أن تخمع على فخذك