رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إلهي .. لقد قدمت لي أنهار وينابيع مياه حية! ماذا أقدم لك، وأنا فقير محتاج؟ اقبل حبي كفلسي الأرملة. اقبل حياتي ذبيحة تسبيح وحب. "هل مسرة الرب بالمحرقات والذبائح كما باستماع صوت الرب؟ هوذا الاستماع أفضل من الذبيحة و الإصغاء أفضل من شحم الكباش" (1 صموئيل 15: 22) كلمتين للقلب افضل من مائه للعقل عظه دقيقتين لمائتين شخص افضل من عظة ساعتين لخمسه فقط وهذا البار قد فعل معي .. واصبحت اطوف البلاد واتحدث عن مراحم الله بفضله .. قبل ان تعظوا .. طبطبوا قبل ان تتحدثوا .. اسمعوا قبل ان تطلبوا .. اعطوا فقد تخلقون بولس جديد من شاول مثلي ... " لأَنَّ ابْنِي هذَا كَانَ مَيِّتًا فَعَاشَ، وَكَانَ ضَالاًّ فَوُجِدَ.." (لو 24:15) ﻧﺸﺄ ﺍﻟﺼﺒﻴﺎﻥ ﺑﻴﺎﺭ ﻭﻃﻮﻧﻲ، ﻓﻲ ﻋﺎﺋﻠﺔ ﻣﺘﻮﺍﺿﻌﺔ، ﻳﻌﻤﻬﺎ ﺍﻟﺴﻼﻡ. ﻭﻟﻔﺮﺣﺔ ﻭﺍﻟﺪﻳﻬﻤﺎ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﺑﻴﺎﺭ ﻭﻃﻮﻧﻲ ﺃﺧﻮﺍﻥ ﻓﻘﻂ، ﺑﻞ ﻛﺎﻧﺎ ﺃﻓﻀﻞ ﺻﺪﻳﻘﻴﻦ ﻟﺒﻌﻀﻬﻤﺎ ﺍﻟﺒﻌﺾ. ﻟﻜﻦ ﻟﻸﺳﻒ ، ﻟﻢ ﻳﺪﻡ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻭﺍﻟﺮﺍﺣﺔ ﻃﻮﻳﻼ ﻓﻲ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ، ﺇﺫ ﺑﺪﺕ ﻋﻼﻣﺎﺕ ﺍﻟﻀﻌﻒ ﻭﺍﻟﻤﺮﺽ ﺗﺒﺪﻭ ﻋﻠﻰ ﺟﺴﺪ ﻃﻮﻧﻲ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ. ﺑﻌﺪ ﺇﺳﺘﺸﺎﺭﺍﺕ ﻃﺒﻴﺔ ﻋﺪﻳﺪﺓ، ﺗﺒﻴﻦ ﺃﻥ ﺍﻟﺼﺒﻲ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ ﻃﻮﻧﻲ، ﻣﺼﺎﺏ ﺑﻤﺮﺽ ﻋﻀﺎﻝ، ﻭﺍﻟﺬﻱ ﺳﻴﺆﺩﻱ ﺍﻟﻰ ﻣﻮﺗﻪ، ﺇﻥ ﻟﻢ ﻳﺨﻀﻊ ﻟﻌﻼﺝ ﻗﻮﻱ، ﻳﻌﻘﺒﻪ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﻧﻘﻞ ﺩﻡ. ﺳﻠﻢ ﻭﺍﻟﺪﺍ ﻃﻮﻧﻲ، ﺍﻷﻣﺮ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﺮﺏ ﺑﺎﻟﺼﻼﺓ، ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺇﻧﻬﻤﻚ ﺍﻷﻃﺒﺎﺀ، ﺑﺎﻟﺘﺤﻀﻴﺮ ﻟﻠﻌﻼﺝ، ﻭﺍﻟﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﺷﺨﺺ ﻣﻨﺎﺳﺐ، ﻟﻴﺘﺒﺮﻉ ﺑﺪﻣﻪ ﻟﻬﺬﺍ ﺍﻟﺼﺒﻲ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ. ﺑﻌﺪ ﺃﺳﺎﺑﻴﻊ ﻗﻠﻴﻠﺔ، ﺗﺒﻴﻦ ﻟﻸﻃﺒﺎﺀ، ﺃﻥ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﺘﻨﺎﺳﺐ ﺧﺼﺎﺋﺺ ﺩﻣﻪ ﻣﻊ ﻃﻮﻧﻲ، ﻫﻮ ﺃﺧﻴﻪ ﺑﻴﺎﺭ. ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻳﻤﻀﻲ ﺑﺴﺮﻋﺔ، ﻭﻃﻮﻧﻲ ﻳﻀﻌﻒ ﻳﻮﻣﺎ ﻓﻴﻮﻣﺎ، ﻭﻻ ﺑﺪ ﻣﻦ ﺇﺟﺮﺍﺀ ﺍﻟﻌﻼﺝ، ﻭﻧﻘﻞ ﺍﻟﺪﻡ. ﺃﺧﺬ ﺫﻟﻚ ﺍﻷﺏ، ﺇﺑﻨﻪ ﺑﻴﺎﺭ ﻋﻠﻰ ﺣﻀﻨﻪ، ﻭﻧﻈﺮ ﺍﻟﻴﻪ ﻭﺍﻟﺪﻣﻮﻉ ﺗﻤﻠﺊ ﻋﻴﻨﻴﻪ، ﺛﻢ ﺳﺄﻟﻪ ﻗﺎﺋﻼ: ﻳﺎ ﺑﻴﺎﺭ، ﻫﻞ ﺗﺮﻳﺪ ﺃﻥ ﻳﺸﻔﻰ ﺃﺧﻮﻙ؟ "ﺃﺟﺎﺏ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻮﻟﺪ: ﻧﻌﻢ ﻳﺎ ﺑﺎﺑﺎ، ﺃﻧﺎ ﺃﺭﻳﺪ، ﻭﺩﻣﻮﻉ ﺍﻟﻤﺤﺒﺔ ﺗﺘﺮﻗﺮﻕ ﻓﻲ ﻋﻴﻨﻴﻪ... ﺗﺎﺑﻊ ﺍﻷﺏ ﺣﺪﻳﺜﻪ ﻗﺎﺋﻼ: ﻭﻟﻮ ﻃﻠﺐ ﺍﻣﺮ ﺷﻔﺎﺀ ﺃﺧﻴﻚ، ﺇﻋﻄﺎﺀﻩ ﺩﻣﻚ، ﻓﻬﻞ ﺗﻘﺒﻞ؟ ﻏﺺ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﻭﺳﺄﻝ ﺃﺑﻮﻩ: ﺃﻟﻴﺲ ﻫﻨﺎﻙ ﻣﻦ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﺃﺧﺮﻯ ﻳﺎ ﺃﺑﻲ؟ ﺃﺟﺎﺏ ﺍﻷﺏ، ﻛﻼ ﻳﺎ ﺍﺑﻨﻲ... ﻓﺪﻣﻚ ﻫﻮ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﺃﻥ ﻳﺸﻔﻲ ﺃﺧﻴﻚّ. ﺃﺟﺎﺏ ﺑﻴﺎﺭ، ﺇﺫﺍ ﺃﻧﺎ ﺃﻗﺒﻞ ﻳﺎ ﺑﺎﺑﺎ، ﺃﻧﺎ ﻣﺴﺘﻌﺪ... ﺃﺩﺧﻞ ﺍﻟﻮﻟﺪﺍﻥ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻰ، ﻭﺍﺑﺘﺪﺍﺀ ﺍﻷﻃﺒﺎﺀ ﺑﺈﺟﺮﺍﺀ ﺍﻟﻌﻼﺝ، ﺛﻢ ﺗﻼﻩ ﻧﻘﻞ ﺍﻟﺪﻡ. ﻛﺎﻥ ﺍﻷﺧﻮﺍﻥ ﻧﺎﺋﻤﺎﻥ ﻋﻠﻰ ﺳﺮﻳﺮﻳﻦ ﻣﺘﺠﺎﻭﺭﻳﻦ، ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪ ﻳﻌﻄﻲ ﺩﻣﻪ ﻟﻶﺧﺮ. ﻛﺎﻥ ﺑﻴﺎﺭ ﻳﻨﻈﺮ ﺇﻟﻰ ﺃﺧﻴﻪ ﻭﻛﺄﻧﻬﺎ ﻟﻠﻤﺮﺓ ﺍﻷﺧﻴﺮﺓ. ﺑﻌﺪ ﻫﻨﻴﻬﺔ، ﺃﻏﻠﻖ ﺑﻴﺎﺭ ﻋﻴﻨﻴﻪ، ﺛﻢ ﺳﺄﻝ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ: "ﻫﻞ ﺷﺎﺭﻓﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻹﻧﺘﻬﺎﺀ"؟ ﺃﺟﺎﺑﻪ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ "ﺗﻘﺮﻳﺒﺎ" . ﺗﺎﺑﻊ ﺑﻴﺎﺭ ﻛﻼﻣﻪ ﻗﺎﺋﻼ "ﻣﺘﻰ ﺳﺄﻣﻮﺕ؟ ﻭﻫﻞ ﺳﻴﻜﻮﻥ ﺫﻟﻚ ﻣﺆﻟﻤﺎ ﺟﺪﺍ؟" ﺫﻫﻞ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﻭﺃﺟﺎﺏ "ﻟﻤﺎﺫﺍ ﺗﻘﻮﻝ ﺃﻧﻚ ﺳﺘﻤﻮﺕ ﻳﺎ ﺑﻴﺎﺭ؟! ﺃﻟﻴﺲ ﻫﺬﺍ ﻫﻮ ﻫﺪﻑ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ؟ ﺃﻥ ﺃﻋﻄﻲ ﺩﻣﻲ ﻟﻜﻲ ﻳﺤﻴﺎ ﺃﺧﻲ؟ ﻳﺎ ﻟﻤﺤﺒﺔ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺼﺒﻲ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ ! ﻛﺎﻥ ﺑﻴﺎﺭ ﻣﺴﺘﻌﺪﺍ ﺃﻥ ﻳﺪﻓﻊ ﺣﻴﺎﺗﻪ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺃﻥ ﻳﺤﻴﺎ ﺃﺧﻴﻪ. ﺇﻧﻬﺎ ﺃﺳﻤﻰ ﺃﻧﻮﺍﻉ ﺍﻟﻤﺤﺒﺔ، ﺣﻴﺎﺓ ﻹﺟﻞ ﺣﻴﺎﺓ . -------------------------------------------- ﺃﺧﻲ ﻭﺃﺧﺘﻲ، ﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﺧﻤﻴﺲ، ﻗﺒﻞ ﺃﻟﻔﻲ ﻋﺎﻡ، ﺑﻌﺪ ﻭﻟﻴﻤﺔ ﺍﻟﻌﺸﺎﺀ، ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺮﺏ ﻳﺴﻮﻉ ﻹﺣﺒﺎﺋﻪ: "ﻟﻴﺲ ﻹﺣﺪ ﺣﺐ ﺃﻋﻈﻢ ﻣﻦ ﻫﺬﺍ، ﺃﻥ ﻳﻀﻊ ﺃﺣﺪ ﻧﻔﺴﻪ ﻹﺟﻞ ﺃﺣﺒﺎﺋﻪ" ﺗﻠﻚ ﻛﺎﻧﺖ ﻟﻴﻠﺔ ﻳﺴﻮﻉ ﺍﻷﺧﻴﺮﺓ، ﻗﺒﻞ ﻣﻮﺕ ﺍﻟﺼﻠﻴﺐ. ﻓﻲ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ، ﺃﺳﻠﻢ ﻳﺴﻮﻉ ﻧﻔﺴﻪ ﻟﻠﻤﻮﺕ. ﺍﻟﺒﺎﺭ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺍﻷﺛﻤﺔ. ﻗﺪ ﺗﻈﻦ ﺃﻥ ﻣﻮﺕ ﺍﻟﻤﺴﻴﺢ ﻛﺎﻥ ﻧﺘﻴﺠﺔ ﻣﺆﺍﻣﺮﺓ ﺑﺸﻌﺔ.. ﻟﻴﺲ ﻛﺬﻟﻚ. ﻗﺪ ﺗﻈﻦ ﺃﻥ ﻫﺪﻑ ﻣﺠﻲﺀ ﺍﻟﻤﺴﻴﺢ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻫﻮ ﺍﻟﻌﻈﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺠﺒﻞ، ﻭﺃﻗﻮﺍﻝ ﺍﻟﺤﻜﻤﺔ، ﻭﺍﻟﺪﻋﻮﺓ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﺤﺒﺔ ﻭﺍﻟﺘﺴﺎﻣﺢ. ﻟﻴﺲ ﻛﺬﻟﻚ. ﻗﺪ ﺗﻈﻦ ﺃﻥ ﺍﻟﺮﺏ ﻳﺴﻮﻉ ﺃﺟﺒﺮ ﺃﻥ ﻳﻤﻮﺕ. ﻟﻴﺲ ﻛﺬﻟﻚ. ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﺍﻟﻤﻘﺪﺱ: ﺍﺫ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﺍﺧﻄﺄﻭﺍ ﻭﺍﻋﻮﺯﻫﻢ ﻣﺠﺪ ﺍﻟﻠﻪ. ﺇﻧﻨﺎ ﻧﻘﻒ ﺟﻤﻴﻌﺎ ﺃﻣﺎﻡﺍﻟﻠﻪ، ﺧﻄﺎﺓ. ﺇﺫ ﺃﺧﻄﺄﻧﺎ ﺇﻟﻴﻪ ﺑﺎﻟﻔﻜﺮ، ﻭﺍﻟﻘﻮﻝ ﻭﺍﻟﻔﻌﻞ. ﻧﻘﻒ ﺃﻣﺎﻣﻪ، ﻋﺎﺟﺰﻳﻦ ﺃﻥ ﻧﺒﺮﺭ ﺃﻧﻔﺴﻨﺎ. ﺇﺫ ﻛﻴﻒ ﻳﺘﺒﺮﺭ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﺍﻟﺨﺎﻃﺊ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻘﺪﻭﺱ، ﺃﻭ ﻣﺎﺫﺍ ﻳﻌﻄﻲ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻓﺪﺍﺀ ﻋﻦ ﻧﻔﺴﻪ. ﻷﻥ ﺃﺟﺮﺓ ﺍﻟﺨﻄﻴﺔ ﻣﻮﺕ. ﻟﻘﺪ ﻣﺎﺕ ﺍﻟﻤﺴﻴﺢ ﻋﻨﻲ ﻭﻋﻨﻚ، ﻣﺤﺒﺔ ﺑﻲ ﻭﺑﻚ... ﺇﻧﻬﺎ ﺣﻴﺎﺓ ﻷﺟﻞ ﺣﻴﺎﺓ. ﻓﺎﻟﺮﺏ ﻳﺴﻮﻉ، ﻣﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺼﻠﻴﺐ، ﺩﺍﻓﻌﺎ ﺛﻤﻦ ﺧﻄﺎﻳﺎﻱ ﻭﺧﻄﺎﻳﺎﻙ، ﻟﻴﻜﻮﻥ ﻟﻨﺎ، ﺇﺫﺍ ﺁﻣﻨﺎ ﺑﻤﻮﺗﻪ، ﻣﻐﻔﺮﺓ ﺍﻟﺨﻄﺎﻳﺎ، ﻭﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺍﻷﺑﺪﻳﺔ. ﻻﻧﻪ ﻫﻜﺬﺍ ﺍﺣﺐ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺣﺘﻰ ﺑﺬﻝ ﺍﺑﻨﻪ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ ﻟﻜﻲ ﻻ ﻳﻬﻠﻚ ﻛﻞ ﻣﻦ ﻳﺆﻣﻦ ﺑﻪ ﺑﻞ ﺗﻜﻮﻥ ﻟﻪ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺍﻻﺑﺪﻳﺔ ﺇﻧﻬﺎ ﺃﻋﻈﻢ ﻭﺃﺣﻠﻰ ﺻﻮﺭ ﺍﻟﻤﺤﺒﺔ، ﺃﻥ ﻳﺒﺬﻝ ﺍﻟﺮﺏ ﻳﺴﻮﻉ ﺍﻟﺒﺎﺭ، ﺣﻴﺎﺗﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺼﻠﻴﺐ، ﻷﺟﻞ ﺣﻴﺎﺗﻚ ﺃﻧﺖ. ﺍﻟﺒﺎﺭ ﻷﺟﻞ ﺍﻷﺛﻤﺔ. ﺍﻟﻘﺪﻭﺱ ﻷﺟﻞ ﺍﻟﺨﻄﺎﺓ. ﻭﻫﻮ ﻳﺪﻋﻮﻙ ﺍﻟﻴﻮﻡ، ﺃﻥ ﺗﺆﻣﻦ ﺑﻪ، ﻟﺘﻨﺎﻝ ﻏﻔﺮﺍﻥ ﻟﺨﻄﺎﻳﺎﻙ، ﻭﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺍﻷﺑﺪﻳﺔ. ﻫﻞ ﺁﻣﻨﺖ ﺑﻤﺤﺒﺔ ﺍﻟﺮﺏ ﻟﻚ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺼﻠﻴﺐ؟ ﻫﻞﻟﻚ ﺣﻴﺎﺓ ﺃﺑﺪﻳﺔ؟ |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
وأنا محتاج ياسيدى ! |
ربما تقول: كيف أعطي صدقة وأنا فقير |
محتاج لك يا يسوع..وأنا لىّ مين غيرك..يمسح لى الدموع |
محتاج لك يايسوع..وأنا لىّ مين غيرك..يمسح لى الدموع |
فقير محتاج لزيت شوف الرد كان إيه !!!!!!!!! |