هذه حالة يكون فيها التطور جيدا للحيوانات ولكنه سيئ للبشر، بما أن البشر قد استخدموا كمية كبيرة من المواد الكيميائية لإبقاء البق في مكانه، فقد طور بق الفراش غلافا أكثر سماكة ونهايات عصبية أكثر صرامة، وكانت جامعة ولاية أوهايو رائدة في المعلومات حول البق والعلماء هناك يتابع عن كثب البحث في هذا الموضوع، ويقولون إن معظم المنتجات المتاحة بدون وصفة طبية لبق الفراش لا تعمل بشكل جيد على هذه الحشرات المزعجة.