تغلب يسوع على قلة إيمان تلاميذه الاثني عشر بترائية لهم وإعطائهم علامات على حقيقة قيامته كما جاء في تعليم الرسل "أَظهَرَ لَهم نَفْسَه حَيًّا بَعدَ آلامِه بِكَثيرٍ مِنَ الأَدِلَّة" (أعمال الرسل 1: 3).
ومن اهم هذه الأدلة سلم عليهم واراهم يسوع يديه وجنبه المطعون، وأعطاهم الفرح والسلام والروح القدس ومنحهم سلطة مغفرة الخطايا وأرسلهم للتبشير.