رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
سواعي يوم الأربعاء من البصخة (يوم التآمر) تدور قراءات هذا اليوم حول مؤامرة اليهود للقبض على المسيح وتشاورهم لقتله. الأولى (باكر) تشاورهم لقتلهخر17: 1-7 ماذا أفعل بهذا الشعب انهم بعد قليل يرجمونني. أم3: 5-14 هو 5: 13-الخ، 6: 1-3 سي 1: 16-الخ، 2، 3: 1-23 مز50: 4، 32: 10 يفرق مؤامرة الأمم ويرذل أفكار الشعب. يو11: 46-الخ. جمع رؤساء الكهنة والفريسيون مجمعًا وقالوا ماذا نصنع فإن هذا الإنسان يصنع آيات كثيرة... فأجاب واحد منهم اسمه قيافا... خير أن يموت إنسان واحد عن الشعب ولا تهلك الأمة كلها... ومن ذلك اليوم تشاوروا أن يقتلوه. خر 13: 17 الخ سي22: 7-18 من يؤدب الأحمق (مثل يهوذا) كمن يلصق شقفه على شقفه وكمن ينبه مستغرقًا في نوم عميق. أي 27: 16-20، 28: 1، 2 إذا جمع فضة كالتراب وذهبًا مثل الطين... (عن يهوذا محب المال). أم 4: 4-الخ، 5: 1-4. شفتيها تقطران عسلًا وبعد ذلك تجدها أمر من العلقم وأحد من سيف ذي حدين (مثل شفتي يهوذا). مز 40: 6، 1 كان يتكلم باطلًا وقلبه جمع له إثمًا (يهوذا). لو 22: 1-6... فدخل الشيطان قلب يهوذا الذي يدعى الأسخريوطي... فمضى وفاوض رؤساء الكهنة وقواد الجند أن يسلمه إليهم... السادسة: تآمرهم عليه ومحاولة اصطياده خر14: 13-الخ، 15: 1. وتعقب المصريون بني إسرائيل ودخل وراءهم جميع خيل فرعون ومركباته وفرسانه إلى وسط البحر. اش 48: 1-6 سي 23: 7-19 لا تعلم فمك سوء الأدب لأن كلام الخطية يوجد فيه. مز 82: 2، 4 تآمروا جميعًا بقلب واحد وتعاهدوا عليك عهدًا. يو 12: 1-8 لما سكبت مريم أخت لعازر الطيب على قدمي المخلص قال أحد تلاميذه وهو يهوذا سمعان الاسخريوطي الذي كان مزمعًا أن يسلمه،لماذا لم يبع هذا الطيب بثلاثمائة دينار ويعطى للمساكين (نوع من الإثارة ضد المسيح). التاسعة: اتفاق يهوذا معهم على تنفيذ جريمتهم تك 24: 1-9 عدد 20: 1: 13 أم 1: 10 - الخ يا ابني لا يضلك الرجال المنافقون (أمثال يهوذا) ولا تجبهم إذا دعوك قائلين هلم شاركنا في الدم لنختف في الأرض للرجل البار... ونبدد ذكره في الأرض. إش 59: 1-17 أياديكم تلطخت بالدم وأصابعكم بالخطايا وشفاهكم نطقت بالآثم ولسانكم يتكلم ظلمًا وليس من يقول الحق. زك 11-11-14 قرروا أجرتي ثلاثين من الفضة... مز40: 7، 6 أعدائي تقاولوا عليّ شرًا وتشاوروا عليّ بالسوء. مت 26: 3-16 تعاهدوا أن يعطوه ثلاثين من الفضة، ومن ذلك الوقت كان يتحين فرصة ليسلمه إليهم. الحادية عشرة: المسيح يحذر الأشرار من الظلام الأبدي إش 28: 16-26 رجاؤكم مع الجحيم لا ينتهي... سوف يعبر النهار مبكرًا ويجيء السوء ليلًا. مز6: 2، 68: 14 اسمعني سريعًا فإني في شدة (ظلمة التجربة). يو12: 27-36 النور معكم زمانًا يسيرًا فسيروا في النور ما دام لكم النور لئلا يدرككم الظلام. لأن الذي يمشي في الظلام لا يدري إلى أين يذهب. |
|