رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وَيَكَونُ عِنْدَ .. عِنْدَ اسْتِمَاعِكُمْ صَوْتَ البْوقِ أَنَّ جمِيعَ الشَّعْبِ يَهْتِفُ .. فَيَسْقُطُ سُورُ المَدِينَةِ في مَكَانِهِ ( يشوع 6: 5 ) إن مواعيد إلهنا هي أكثر من أن تُعَد، فمن المفيد لنا أن نذكر بعضًا من هذه المواعيد الغالية وكيف كان الله أمينًا في تحقيقها لنا، لا سيما في أصعب الظروف التي مررنا بها في الماضي. ولنذكر كلمات داود: «الرب نوري وخلاصي، ممَّن أخاف؟ الرب حصن حياتي ممَّن أرتعب؟ .... لا يخاف قلبي .. أنا مطمئن» وهذا ما يفعله الإيمان في قلوبنا أيها الأحباء. فلا يقول الإيمان ”هذا خيرٌ لي، لذلك على الله أن يفعله لأجلي“. بل ”هذا الأمر جاء من عند الله، ولذلك فهو خيرٌ لي». فيقبله بشكرٍ وفرح. ليتنا نسلِّمه أمرنا، ونسير معه بإيمان وفي اطمئنان، فينقذنا ويخلِّصنا ويعمل لنا كل أعمالنا. آمنتُ يا ربي فقوِّ إيماني شدد يقيني وزد فيك إركاني |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
صوم اللسان خيرٌ من صوم الفم |
يسوع يحرر من كل موت |
الزمالك يحرر محضرًا ضد بنك مصر |
لله في أمره خيرٌ |
يوم الممات خيرٌ من يوم الولادة ( جا 7: 1 ) |