على المؤمن الذي يريد خدمة الرب أن يكون مجتهدًا، فالاجتهاد هو أمر نحتاج إليه كلنا في حياتنا اليومية، وبدونه لا نتوقع نجاحًا لا في حياتنا الزمنية أو الروحية، وخدمة بدون اجتهاد هي خدمة مكتوبٌ عليها الفشل لا محالة. ولنا مثال على ذلك في يشوع:
في يشوع 10 من عدد 28 إلى آخر الأصحاح نرى جبروته واجتهاده، فكان ينتقل من حرب إلى حرب بلا كلل أو هوادة.