منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 17 - 03 - 2014, 10:42 AM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,622

«الإرهابية» تلزم أعضاءها بحمل السلاح فى 19 مارس

«الإرهابية» تلزم أعضاءها بحمل السلاح فى مظاهرات 19 مارس





«جبهة علماء الأزهر» تعلن النفير وترسم خطة الطلاب لتخريب الجامعات وحركة «18 لطلاب الأزهر» تعلن مشاركتها.. وإخوانى لـ«الجزيرة»: «هننزل بالسلاح»
استمرت الجماعة الإرهابية فى تحريض أعضائها على نشر أعمال الفوضى والتخريب بهدف إسقاط الدولة، ووجّهت الجماعة رسالة إلى أعضائها فى بيان نشرته على صفحات مواقع التواصل الاجتماعى «الفيس بوك»، قالت فيه: «إن الحراك الحالى غير كافٍ لإسقاط الانقلاب، وإن استمراره وتصاعده كما هو الآن فى الشوارع والميادين، سيأتى اليوم الذى يتم فيه التصعيد الثورى الحقيقى منكم وبكم ولكم، ولا بد من التصعيد لأقصى درجة، ما قبل 19 مارس، ثم استمرار التصعيد بعدها لإصابة الانقلاب إصابة بالغة ينزف بعدها حتى الموت». وقال البيان: «هذه ستة أمور لازمة للحراك الثورى ينبغى أن يحفظها ويعمل عليها الجميع، أولاً الحفاظ على الحراك اليومى فى الشوارع والميادين، مع زيادة الأعداد والأماكن، فهو الوسيلة الأولى لإرهاق الانقلابيين وقض مضاجعهم، مع موجات ثورية تصعيدية على غرار 30 أغسطس و6 أكتوبر و27 ديسمبر، وينبغى فى هذه الموجات الآتى: هل تذكرون مولوتوف عصابات المخبرين والبلاك بلوك وجبهة الإنقاذ حين كانوا يعتدون على المقرات والمساجد؟ ماذا لو تم استخدامه من نفس العصابات؟ وحرق الكاوتش وتأثيره فى غلق الشوارع، ماذا لو فعلوا ذلك أيضاً؟ ويجب استخدام (البويه) الملونة فى زجاجات أو بلالين على زجاج السيارات والمدرعات التابعة للشرطة أو الجيش، لمنع الرؤية عنهم تماماً، فلن تتحرك السيارات مع انعدام الرؤية؟ ووقتها يكون حرقها من السهل علينا». وشددوا فى بيانهم التصعيدى، على ضرورة استمرار الموجة الثورية، لأكثر من 3 أيام متواصلة، لأن الموجات الثورية ذات اليوم الواحد منهكة لقوى الأمن، لكنها تعطيه فرصة الراحة، والتقاط الأنفاس، أما استمرار الموجة الثورية لعدة أيام، فكافٍ لكسر الداخلية وبلطجيتها، خصوصاً إذا رتّبنا أن الحراك الثورى يكون على ورديات من الثوار، والتصدى وبمنتهى الحسم لكل اعتداء، خصوصاً من قِبل البلطجية، فسلميتنا تشتمل على أن نصد العدوان فى جميع الأعراف والقوانين والدساتير، وقبلها ما تأمر به الشرائع، وهذا كفيل بتحييد هؤلاء المجرمين وبقاء الداخلية وحدها فى المقدمة.
وأضافت «الإرهابية» فى بيانها، أنه لا بد من تنظيم وترتيب لجان شعبية فى المناطق والقرى والمراكز والمحافظات المختلفة، لحفظ الأعراض والأموال والأنفس أولاً ثم لتولى زمام الأمور مع كسر الانقلاب، وثورتنا لم تستنفد كل وسائلها الموجعة بعد، فهناك الكثير من الوسائل يمكننا انتهاجها.
وأكدت أن تغيير الأدوات والتكتيكات والأساليب المقاومة، يعطى نتائج مبهرة، وهذا ما نسميه «الثورة الساخنة» أو ما يُعرف بالتكتيكات الساخنة، وهى التى تستخدم الأدوات الساخنة والتى تستخدم كذلك التكتيكات الساخنة على غرار «الأسرّة الساخنة»، وهو تكتيك اتبعته دول شرق آسيا فى الصناعة، حيث وفّروا أماكن النوم والأكل فى المصانع للعمال، الذين يعملون فى ورديات طوال اليوم، فلا الماكينات تتوقف، ولا مكان النوم يبرد، فهناك دائماً عامل يعمل، وآخر يأكل وثالث ينام وبالتبادل، فعندما يصحو النائم ليعمل يأتى آخر لينام مكانه، فيظل السرير ساخناً دائماً. وشدّدت «الإرهابية» على عناصرها، بألا ينسوا أن هيكلة 5 آلاف مجموعة ثورية مكونة من 10 أفراد موزّعة على عموم محافظات ومراكز الجمهورية خير من وجود مئات المظاهرات كل مظاهرة قوامها 50 ألفاً، فيما أعلنت حركة «18 لطلاب الأزهر» مشاركتها فى تظاهرات 19 مارس، وأصدرت «ﺟﺒﻬﺔ ﻋﻠﻤﺎﺀ ﺍلأﺯﻫﺮ» التابعة لـ«الإرهابية» بياناً، قالت فيه: «ﺍﺧﺮﺟﻮﺍ ﻭﺍﻧﻔﺮﻭﺍ، ﻓﻤﺎﺫﺍ تنتظرون ﻭﻣﺎﺫﺍ ﺗﺆﻣﻠﻮﻥ؟، ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﻧﺰﻓﺖ ﺍﻟﻜﺮﺍﻣﺔ، ﻭﺍﺳﺘُﺒﻴﺤﺖ ﺍﻟﻤﺤﺎﺭﻡ، ﻭﺍﺳﺘﺮﺧﺼﺖ ﺍﻟﺪﻣﺎﺀ، ﻭﺍﻧﺘﻬﻜﺖ ﺍﻷﻋﺮﺍﺽ، ﻭﺳُﺮﻗﺖ ﺍﻹﺭﺍﺩﺓ، ﻭﻛﺬﺏ ﺍﻟﻘﺎﺩﺓ، ﻭﺗﺤﺮﻭﺍ ﺍﻟﻜﺬﺏ ﺗﺤﺮﻳﺎً ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻓﻴﻪ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﺎﺫﺑﻴﻦ، ﻣﺎﺫﺍ ﺗﻨﺘﻈﺮﻭﻥ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﻧﻄﻖ ﻓﻴﻜﻢ ﺍﻟﺮﻭﻳﺒﻀﺔ؟، ﻭﺳﻴﻖ ﺍﻷﺑﺮﻳﺎﺀ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺴﺠﻮﻥ، ﻭﻃﻮﺭﺩ ﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ ﻭﺍﻟﻤﻔﻜﺮﻭﻥ ﻛﻞ ﻣُﻄﺮّﺩ، ﻭﺧُﻮّﻥ ﺍﻷﻣﻴﻦ، ﻭﺍﺋﺘُﻤﻦ ﺍﻟﺨﺎﺋﻦ، ﻭﺻﺎﺭ ﻓﻴﻨﺎ ﺍﻟﻤﻌﺮﻭﻑ ﻣﻨﻜﺮﺍً، ﻭﺍﻟﻤﻨﻜﺮ ﻣﻌﺮﻭﻓﺎً».
وفى السياق ذاته، وجهت «الإرهابية»، رسالة إلى طلاب الجامعات للتصعيد فى الفترة المقبلة، ونصحتهم بنصب الكمائن داخل الجامعة وخارجها، وقالت فى رسالتها نصاً: «أثخنوا فيهم الجراح، ودمروا مركباتهم، واخطفوا منهم رهائن، لا تظهروا كل قوتكم مرة واحدة، وقسّموا جهدكم وأعدادكم، حتى تدخلوهم كفأر دخل مصيدة دون أن يدرى، قد تكون مسيرة ويحميها أضعاف عددها، ولا تجعلوا للفعاليات وقتاً ولا مكاناً ولا مدداً ثابتاً ولا مدة محددة، وقد تكون متجددة، أى أكثر من فراشة فى بعض الأيام ومسيرات حاشدة فى أخرى». وكشفت مداخلة هاتفية لأحد المنتمين إلى جماعة الإخوان الإرهابية على «الجزيرة»، عن نية عناصرها حمل السلاح ومواجهة قوات الشرطة فى الشوارع، أثناء فض تظاهراتهم، حيث قال المواطن التابع للجماعة الإرهابية، إن اسمه محمد من سكان مركز حوش عيسى، بمحافظة البحيرة: «من يوم الجمعة المقبل سوف نتعامل بالمثل وسوف تكون (جمعة خراب)، لأننا قررنا حمل السلاح فى المظاهرات، واللى هيموت من الشرطة الله لا يرجعهم»، حسب كلامه.
وتدخل مقدم البرنامج، ووجّه إليه سؤالاً، قائلاً: «نفهم من ذلك أنه يوجد ناس فى البحيرة قررت حمل السلاح وضرب الشرطة فى الشوارع؟»، فأجابه: «طبعاً لأنه فاض بنا الكيل، ورجال الشرطة مفكرين نفسهم أبطال»، وعندما سأله مقدم البرنامج: «إذا حملتم أنتم السلاح والداخلية بحوزتها السلاح، فهل هذا حل؟»، فأجابه: «يكش اللى يخرب يخرب».


المصدر : «الإرهابية» تلزم أعضاءها بحمل السلاح فى مظاهرات 19 مارس
رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
9 أشخاص مسموح لهم بحمل السلاح بدون ترخيص
الإرهابية تدعو أعضاءها للعصيان المدني.. وتحرض على قتل القضاة
الإرهابية تكلف أعضاءها بالتظاهر واحتلال الميادين تنديدًا بانتخابات الرئاسة
«الإرهابية» تكلف أعضاءها بدعم وتمويل حملة «6 أبريل» لمقاطعة الانتخابات..
جماعة الإخوان تحشد أعضاءها لحماية مقارّها في مظاهرات 24 أغسطس


الساعة الآن 08:30 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024