رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«وَتكُونونَ لِي قِدِّيسِينَ لأَني قُدُّوسٌ أَنا الرَّبُّ» ( لاويين 20: 26 ) هو امتياز أغلى من أن يُقَدَّر بثمن؛ إنه دعوة لأمور غالية: للانتماء، للتعلُّق، للدخول في علاقة حُبية حميمة مع الله نفسه، علاقة تُشبه بالأكثر إعلان العريس عن عزمه على تخصيص امرأته الحبيبة له دون سائر نساء العالم. ولأن يكون لنا مكان في خطة الله العظيمة السـرمدية لهذا الكون. ولكي ما نختبر الأفراح الرائعة والأغراض المُتميزة التي لأجلها خُلقنا. وأيضًا لكي نتحرَّر من كل ما يُدَمِّر سعادتنا الحقيقية. |
|