|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
البابا تواضروس الثاني ناظرين الى الابدية ايه 17 ” لأَنَّ خِفَّةَ ضِيقَتِنَا الْوَقْتِيَّةَ تُنْشِئُ لَنَا أَكْثَرَ فَأَكْثَرَ ثِقَلَ مَجْدٍ أَبَدِيًّا “ ناظرين للأبدية كنسيتنا فيها تقليد حلو أننا دائمًا ناظرين للشرق وأيها الجلوس قفوا وكل هذا علشان تقولنا بأستمرار اننا ننتظر مجيء المسيح وأولادك وهما صغيرين بتبصلهم انهم فى المستقبل سيكون لهم دور ولكن الأهم يكون لهم نصيب فى السماء ناظرين للأبدية ” أنا ذاهب لأعد لكم مكانًا يعطيك الحياة “أحفظ هذا المكان. هذه المباديء السبعة ضعها أمامك كدستور لخدمتك : 1- خدمة لانفشل 2- احترس من خطية لإنجيل المكتوم 3- لسنا نكرز بأنفسنا 4- لنا هذا الكنز 5- لنا روح الايمان 6- الداخل يتجدد باستمرار 7- ناظرين الى الأبدية وعندما تخدموا أولادنا اللى بنخدمهم يجب أن نضع بداخلهم و فى ذهنهم وقلبهم ” أجنحة الحياة الروحية لأنها هى التى بتنشأ أولادنا بها الصلاة الانجيل الاسرار الصلوات لها اشكالها الكثيرة الانجيل العهد القديم والجديد والاعتراف . أولًا: الخطية الخطية سلوك سيئ يغضب الله ولكن الخطية تأتى من خلال الفكرة تأخذ حوار والحوار تأخذ نتيجته أنا بقبل الخطية فكرة ثم حوار ثم القبول قبول الفكرة الخاطئة . ثانيًا: المسار الروحي علشان الواحد يعيش حياة روحية بيحتاج التغصب بمعنى عندما تكون أرادتى حاضرة وأغصب نفسي على عمل شيئ ثم أتعود ثم التمتع مع الحياة مع ربنا وأحيانًا يشبهها تشبيه لطيف يقولك الحياة مع ربنا تبدأ أن الواحد يأخذ دواء غصب عنه لازم ياخذه والخطوة الثانية يأكل البقوليات و البروتين والثالثة زى لفاكهة الاول دوا فيه أضطرار ثم التعود علشان كدة تلاقى الانسان ممكن يتعود على أي حاجة فى 40 يوم وهذا الرقك ذكر كثيرًا فى أصوامنا 40 يوم يقدر يتعود بقيت عادة وصوم الميلاد 40 يوم وأضيف له الثلاثة أيام بتوع نقل جبل المقطم والصوم الكبير 40 يوم ولكن أضيف له قبله أسبوع الأستعداد وأضيف بعده الالام ولو جيت فى اليوم ال 27 وكسلت أعمل أيه أرجع تأني أبدأ من الأول فتنشأ عادة في الإنسان المسار عبارة عن تغصب وتعود وتمتع مثل الفاكهة . ثالثًا : عمل كل يوم “التوبة اليومية “ يجب أن تتعلم التوبة اليومية أوالنقاوة يعنى أن تنظف قلبك ثم التلمذة لازم أعلم ولادى أنه يأخذ حاجة ويتعلم حاجة بروح التلمذة الأباء يسموها فن الخضوع وفى الدير يعلموها لنا اكثر وفن الأتضاع وكل اللي بوصله من قاكة روحية يجعلنى أتضع أكثر ودائمًا الاتضاع حارس النعمة . خامسًا : لا يوجد خلاص خارج الكنيسة لا يوجد خلاص خارج الكنيسة كل شيئ يمكن أن نجدة خارج الكنيسة الأ الخلاص وكلكم فاكرين الترنيمة الجميلة “كنيستي هى بيتي هي أمي هي سر فرح حياتى ” هي بيتي لأن فيها سر الكهنوت و سر الابوة وسر مسحة المرضي للشفاء وهي أمي أسرتى ولدت فيها فنجد بها سر المعمودية وسرالزيجة ” وسر فرح حياتي “لأن فيها سر التوبة وسر الإعتراف ” لما بتوب وأعترف برتاح والمسيح يفرح ويملئنى فرحًا هى بيتى هى امى حلاوة الترنيمة دى وأرثوذكسيتها الرائعة وهذه الترنيمة بتقولنا ” لا خلاص خارج الكنيسة” سادسًا: العدو العدو اللى بيقف قصاد الانسان هم ثلاثة العالم المغري والشيطان اللى بيضحك علينا والذات وهو العدو المقيم معنا أحترس منهم فمغريات العالم كثيرة والشيطان دائمًا يصور لنا أشياء ويبررها لفعل الخطية ثم أحترس من ذاتك لأنها أساس كل الشرور وهذه خطوط عريضة ولكن وأنت بتتكلم وأنت بتحكي خد بالك من هذا العدو . سابعًا: الهدف النهائي “الملكوت” آية (مت 16: 26): لأَنَّهُ مَاذَا يَنْتَفِعُ الإِنْسَانُ لَوْ رَبحَ الْعَالَمَ كُلَّهُ وَخَسِرَ نَفْسَهُ، وهذه الاساسيات حطوها فى التعليم وانت فى مدارس الاحد ضع كل هذه التعاليم أجنحة الحياة الروحية (الخطية ،المسار الروحي ،عمل كل يوم، لاخلاص خارج الكنيسة ،العدو ،الهدف النهائي). ربنا يحافظ عليكم ويبارك فى خدمتكم وعليكم مسؤولية كبيرة وانتم بتخدموا كل جيل وأزاى كل جيل يكون أمين ويسلم الجيل اللى بعده ربنا يحافظ عليكم ويحافظ على خدمتكة وخدمة الأباء الأحباء الأساقفة والكهنة لألهنا كل المجد من الان والي الأبد امين “ |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مصيري الابدي |
هى الصبر الابدي |
الله الابدي |
الجحيم الابدي |
الفداء الابدى |