ليتنا نُدرِّب أنفسنا على الوجود الدائم في محضر الرب، والتمتع بالشركة الدائمة مع سَيِّدنا المجيد، ونتعوَّد الاتكال الكامل على الله ملجأنا، ونثق فيه وحده الثقة المُطلقة، فلا نتكل على الجسد، ولا على الحكمة البشرية، ولا نتَّكِل على الرب بنصف القلب، وعلى خططنا بالنصف الآخر (قارن من فضلك يعقوب في تكوين 32، 33).