|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
بين الحب الإلهي والعبادة بروح التقوى 11 لاَ تَقُلْ: «إِنَّ اللهَ يَنْظُرُ إِلَى كَثْرَةِ تَقَادِمِي، وَإِذَا قَرَّبْتُهَا لِلْعَلِيِّ فَهُوَ يَقْبَلُهَا». لا يحتاج صديقنا السماوي إلى كثرة التقدمات ولا الصلوات والصدقة، إنما يشتَّم في التقدمات بخور القداسة والنقاوة. ويُسرّ بالقلب الناري المتهلل بالحب في الصلاة، وتقديم الكلمة العذبة بفرحٍ مع كل عطيةٍ أو صدقةٍ. طريق التقوى ليس مستحيلًا، لكنه بالحب لله بجدية ننعم بالحياة الفاضلة. |
|