رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إقبال كبير للجالية المصرية بالسعودية في أول أيام التصويت
بدأت، صباح اليوم، سفارة مصر فى العاصمة السعودية الرياض في استقبال المصريين المقيمين بها للإدلاء بأصواتهم فى انتخابات الرئاسة لعام 2018. وفتحت سفارة مصر في الرياض، أبوابها فى تمام الساعة التاسعة بتوقيت السعودية العاشرة بتوقيت القاهرة. وانتهت السفارة من استعدادتها لاستقبال الناخبين المصريين، وبدء عملية الاقتراع فى انتخابات الرئاسة لعام 2018 والتي يتنافس فيها الرئيس عبد الفتاح السيسى، أمام المهندس موسى مصطفى موسى. وقبل انطلاق الماراثون الانتخابي، أمدت الهيئة الوطنية للانتخابات مقار البعثات الدبلوماسية المصرية بـ180 جهاز تابلت تم ربطها إلكترونيا مع الهيئة الوطنية مع تغذيتها بقواعد بيانات الناخبين من أبناء الجاليات المصرية فى مختلف دول العالم، وذلك بخلاف تدشين غرف إلكترونية للربط بالصوت والصورة بين الهيئة و16 دولة تضم العدد الأكبر من المصريين فى الخارج وهى الدول العربية والولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وفرنسا. وتنتهى عمليات فرز الأصوات بحلول الخميس الموافق 29 مارس، على أن تستقبل الهيئة الوطنية للانتخابات الطعون فى اليوم التالى ليكون البت فيها يومى السبت والأحد الموافقين 31 مارس و1 إبريل لتعلن نتائج الجولة الأولى يوم الإثنين الموافق 2 إبريل. هذا الخبر منقول من : صدى البلد مسيحية و الإسلام لا ينتمي لألمانيا نقلا عن عكس السير وقالت صحيفة “دي فيلت“، الخميس، بحسب ما ترجم عكس السير، إن أول من طرح قضية انتماء الإسلام إلى البلاد، هو رئيس الجمهورية الألمانية الاتحادية السابق، كريستيان فولف، وهو من حزب الاتحاد المسيحي الديمقراطي، حيث قال في عام 2010 جملته الشهيرة: “الإسلام ينتمي إلى ألمانيا”، وبعد سنوات تم طرح هذا السؤال على الكثير من السياسيين الألمان، أبرزهم المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، في عام 2015 ، التي كررت نفس جملة فولف. وأضافت الصحيفة، أن وزير الداخلية الجديد، هورست زيهوفر، عارض، في مقابلة مع صحيفة “بيلد”، ميركل وفولف، حيث أجاب على الفور، عن السؤال حول هذه القضية، بقوله: “لا، الإسلام لا ينتمي إلى ألمانيا”، وأضاف أن ألمانيا تتميز بالدين المسيحي، والمناسبات المسيحية، والعطل المسيحية الرسمية، كالعطلة الأسبوعية ليوم الأحد، والعطلات الكنسية وأيام الأعياد الدينية. وأوضح زيهوفر: “المسلمون الذين يعيشون معنا، ينتمون بطبيعة الحال إلى ألمانيا”، وحذر، في نفس الوقت، من التخلي عن التقاليد والعادات، المبني على نظرة خاطئة. ورد الوزير الجديد، على الانتقاد الموجه إلى الحكومة الاتحادية، والذي ينصب على عدم وجود أي وزير ألماني، من أصول أجنبية فيها، رد على ذلك بهذا السؤال: “هل يجب أن أكون طبيباً، لأصبح وزيراً للصحة؟”، وأضاف أن الخلفية الأجنبية، لا تؤهل، وحدها، أحداً ليكون سياسياً جيداً. ووصف زيهوفر وظيفته الجديد في وزارة الداخلية ، والتي تشمل حديثاً العمل كوزير للوطن، بـ “المهمة العظيمة”، وأضاف أن الوطن مهم جداً للناس ،ويمنحهم أرضاً صلبة للوقوف عليها، واستطرد بقوله “إنه من الغباء فهم الوطن على أنه فلكلور فقط، ﻷن هذا يتجاهل واقع الحياة “واحتياجات الناس. ومن المقرر أن يؤدي زيهوفر، اليمين الدستورية، الأربعاء القادم، وزيراً اتحادياً لألمانيا، وكان قد استقال من منصبه كرئيس وزراء ولاية بافاريا، الثلاثاء. |
|