|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لكن الذين لم يتعظوا بتأديبٍ السُخرية ذاقوا الحُكم اللائق بالله. [26] كان يليق بفرعون ورجاله أن يعيدوا النظر في موقفهم بعد أن صاروا موضع سخرية، وفي مركز الضعف. لكنهم أصروا على الاستمرار في عنادهم، واقتفوا أثر موسى وشعبه، بل وأرادوا العبور وراءهم في ذات الطريق الذي ظهر وسط مياه بحر سوف، فهلكوا. |
|