رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"أنت يا رب عَرَفْتَ. اذكرني وتعهدني وأنتقم لي من مضطهديَّ. بطول أناتك لا تأخذني. اِعْرِف احتمالي العار لأجلك. وُجد كلامك فأكلته، فكان كلامك لي للفرح ولبهجة قلبي. لأني دُعيتُ باسمك يا رب إله الجنود" [15-16]. كان إرميا النبي في حاجة إلى تعزيات سماوية وسط المُرّ الذي يعيش فيه، إذ كان محصورًا بين تطلعه إلى شعبه وهو يسقط تحت تأديبات قاسية وربما إلى هلاك أبدي إن أصر على شره، وبين مقاومة الكثيرين له. |
|