+ الله الحنون ينتظرك بأبوته لترجع إليه مهما كانت خطاياك أو أهمالك له . أن محبته لا تفتر أن تطلبك بطرق كثيرة سواء بكلمات الكتاب المقدس أو على أفواه المحيطين بك أو من خلال أحداث الحياة , فليتك لا تطفئ روح الله الساكن فيك بل تستجيب و تأتى إليه و لا تتعطل بسبب ضعفك و ميلك للخطية أو تيأس لأجل سقطاتك القديمة , فهو يحبك و ينتظرك كل يوم .
+ ليتك تنتظره عندما تصلى و تطلب منه شيئاً فهو يسمعك و طلبتك ثمينة عنده و سيحققها فى الوقت المناسب لك .