رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مريم العذراء فبطاعتها صارت لها وللجنس البشري بأسره سبب خلاص. من مريم إلى حوّاء هناك إعادة للمسيرة عينها، إذ ما من سبيل لحلّ ما تمّ عقده إلاّ بالرجوع باتّجاه معاكس لفكّ الحبال التي تمّ حبكها. لذلك يبدأ لوقا نسب المسيح ابتداء من الربّ ويعود إلى آدم (لوقا22:3-38) مظهرًا أنّ الحركة الحقيقية للولادة الجديدة تسير من الأجداد إليه بل منه إلى الأجداد، وفق الولادة الجديدة في إنجيل الحياة. هكذا أبطلت طاعة مريم معصية حوّاء. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قد أبطلت معصية حوّاء |
هكذا أبطلت طاعة مريم معصية حوّاء |
مقارنة ما بين عدم طاعة حواء مع طاعة مريم |
مريم هي حوّاء الجديدة |
مريم حوّاء المرأة الأولى |