إيمانها: لمع إيمان يوكابد في أيام عصيبة، حيث كان المرسوم الملكي الشديد: كل ابن ذكر يولد من العبرانيين، يُطرح في النهر ( خر 1: 22 )، لكن يوكابد كان لها الإيمان الذي يتحدى أمر الملك، وبجرأة الإيمان خبأت الصبي ثلاثة أشهر، وبالإيمان صنعت له سفطًا، إذ علمت أن الأمر الفرعوني بقتل الأبناء الذكور، من ورائه العدو الذي أراد تفويت الفرصة لظهور الابن المُخلِّص، لكن الرب أفشل المؤامرة وأنقذ موسى، مُرجعًا إياه لحضن أمه، لتربيه لحساب مجد الرب، نافعًا لشعب الرب