رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
واسم الرجل نابال واسم امرأته أبيجايل. وكانت المرأة جيدة الفهم وجميلة الصورة، وأما الرجل فكان قاسياً ورديء الأعمال ( 1صم 25: 3 ) هذا مثالنا أيها القارئ المسيحي وهكذا ينبغي لنا أن نقابل تجارب الزمان الحاضر ومصاعبه، بل تعييراته وآلامه، وننظر إلى هذه جميعها في نور "المستقبل". إن آلامنا الخفيفة هي لمدة قليلة، وهذه الآلام إنما تبني لنا مجداً أبدياً "وإله كل نعمة الذي دعانا إلى مجده الأبدي في المسيح يسوع، بعدما تألمتم يسيراً، هو يكملكم، ويثبتكم، ويقويكم، ويمكّنكم" ( 1بط 5: 10 ). "أما كان ينبغي أن المسيح يتألم بهذا ويدخل إلى مجده؟" ( لو 24: 26 ). نعم يجب أن تأتي الآلام أولاً ثم المجد أخيراً. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
فلك أن تستثمر حتى ضيقات الزمان الحاضر |
(رو 9 : 18) أن آلام الزمان الحاضر |
إن آلام هذا الزمان الحاضر لا تقاس بالمجد |
فإني أحسب أن آلام الزمان الحاضر |
لا تحبوا أمور الزمان الحاضر |