رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وَأَمَّا الآنَ فَقَدْ ظَهَرَ بِرُّ اللهِ بِدُونِ النَّامُوسِ،
مَشْهُودًا لَهُ مِنَ النَّامُوسِ وَالأَنْبِيَاءِ، بِرُّ اللهِ بِالإِيمَانِ بِيَسُوعَ الْمَسِيحِ، إِلَى كُلِّ وَعَلَى كُلِّ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ. لأَنَّهُ لاَ فَرْقَ. رومية 21:3-22 العهد القديم يتطلع لوقت جديد، حيث الناموس ليس اساس للصلاح. الناموس والانبياء يشهدون لهذا الوقت. هذا الصلاح يأتى من الله ومبنى على فداء يسوع الذى يحررنا من الناموس ويحضر لنا نعمة الله. الامر الحقيقى لنا هو الثقة — الكثيرون يخلطون بين الايمان والتفكير ببساطة فى شئ ما داخل رؤوسنا، بينما يرى الكتاب المقدس ان الايمان يتضمن قلوبنا ويغير سلوكنا. فما الاسس التى تبنى حياتك عليها اليوم؟ ما مقياس صلاحك؟ بم يقترن الامان لديك؟ الحمد لله اننا نستطيع الثقة بحياتنا، ومستقبلنا، وخلاصنا ليسوع المسيح وليس الحفاظ على الناموس. |
|