|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إنسانٌ صنع عشاءً عظيمًا ودعا كثيرين، وأرسل عبده في ساعة العشاء ليقول للمدعوين: تعالوا لأن كل شيءٍ قد أُعِدَ ( لو 14: 16 ، 17) في مَثَل الإنسان الذي صنع عشاءً عظيمًا ودعا كثيرين ( لو 14: 15 - 24)، النوع الثالث، هم الموجودون في الأطراف النائية جدًا «في الطرق والسياجات» (ع23)، وهؤلاء هم الأمم الذين يُعتبرون في أقصى الأرض بالنسبة لمدينة أورشليم التي هي مركز الله الأرضي. فيا لها من نعمة فائضة تلك التي اندفعت بغزارة بالرغم من اتساع دائرتها الشاملة للعالم أجمع، وبالرغم من المقاومات الكثيرة التي اعترضتها في سبيلها، ولكن هكذا كان يليق بها لأن نبعها من الله. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
بعد أن أعلن الله خلاصه لمدينة أورشليم محطمًا آرام وإسرائيل |
من أقصى الأرض أدعوك |
من أقصى الأرض أدعوك |
من أقصى الأرض أدعوك |
ثم متى تمت الألف السنة يحل الشيطان من سجنه ويخرج ليضل الأمم الذين فى زوايا الأرض |