رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فَسَتَلِدُ ٱبْنًا وَتَدْعُو ٱسْمَهُ يَسُوعَ. لِأَنَّهُ يُخَلِّصُ شَعْبَهُ مِنْ خَطَايَاهُمْ. مَتَّى ١:٢١ ابن يوسف النجار، هو هو ابن الله المتجسد، لم يُعلن عن نفسه ولم يكن يُسمع صوته في الشوارع، “قَصَبَةً مَرْضُوضَةً لاَ يَقْصِفُ، وَفَتِيلَةً مُدَخِّنَةً لاَ يُطْفِئُ، حَتَّى يُخْرِجَ الْحَقَّ إِلَى النُّصْرَةِ.” (مت 12: 20) الوداعة والتواضع كانت تلازمه في كل جولاته، لذا جال بين كثير من الناس ليشفيهم من علاتهم. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يوسف النجار | امانه الله ثابته |
يوسف النجار كان مختارا من الله |
تحليل أدبي لشخصية النجار الأشهر في الكتاب المقدس(يوسف النجار) |
يوسف النجار كان مختارا من الله |
وعود الله : يوسف النجار .. البار |