24 - 12 - 2021, 01:18 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
فَفِي نِصْفِ اللَّيْلِ صَارَ صُرَاخٌ: هُوَذَا الْعَرِيسُ مُقْبِلٌ، فَاخْرُجْنَ لِلِقَائِهِ!
( متى 25: 6 )
ربما تقول: ربما أموت قبل أن يأتي المسيح فلا أرى الضربات، ولكني أقول لك إنه سيُقيمك في اليوم الأخير للدينونة والعذاب الأبدي في نار لا تُطفأ ودود لا يموت، يوم أن يجلس على العرش العظيم الأبيض، ومن وجهه ستهرب الأرض والسماء، ولن يُوجد لهما موضع.
إن الباب – باب الخلاص – مفتوح الآن على مصراعيه لكل مَنْ يُريد أن يدخل بلا قيد ولا شرط ولا كُلفة ولا أجر. والرب يسوع - الذي جاء لا لكي يدعو أبرارًا بل خطاة إلى التوبة - قال: «لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد، لكي لا يهلك كلُّ مَن يؤمن به، بل تكون له الحياة الأبدية» ( يو 3: 16 )، وأيضًا: «مَن يُقبل إليَّ لا أُخرجهُ خارجًا» ( يو 6: 37 ).
|