مزرعة هيل توب في إنجلترا
تم شراؤها في عام 1905 بعائدات من كتابها الأول حكاية بيتر رابيت، والمزرعة من القرن السابع عشر في هيل توب والمناطق الريفية المحيطة بها ألهمت العديد من كتب بياتريكس بوتر، وعندما تركت المنزل والمزرعة إلى الصندوق الاستئماني الوطني اشترطت أن تظهر في نفس الحالة التي كانت تعيش فيها هنا، وفي كل غرفة يمكنك رؤية الأشياء التي تتعلق بقصصها، إلى جانب إعداد بيت الدمية سترى المكتب حيث كتبت، والحديقة عبارة عن مزيج ساحر وعشوائي من الزهور والأعشاب والخضروات والفاكهة، حيث تتوقع أن ترى أحد شخصياتها وهي تتدلى، وهذه منطقة جذب شهيرة للغاية، وغالبا ما يكون هناك انتظار لدخول المنزل ولا يمكن حجز التذاكر مسبقا.