يسوع هو الشخص الوحيد الذي يفتح للبشرية "افاقاً" جديدة. بدون المسيح لا أيدولوجية ولا نظرية ولا دين يستطيع أن ينقذ البشرية من حتمية الموت، طالما نحن كائنات بشرية فانية. وحده يسوع قادر أن يُدخلنا الملكوت الأبدي، والذي لا يدخله أحد إلاَّ من هذا الباب المفتوح على مصراعيه. " أَنا الباب فمَن دَخَلَ مِنِّي يَخلِصّ يَدخُلُ ويَخرُجُ ويَجِدُ مَرْعًى. أَمَّا أَنا فقَد أَتَيتُ لِتَكونَ الحَياةُ لِلنَّاس وتَفيضَ فيهِم" (يوحنا 10: 9، 11).