|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
تقديم ذبائح الهتاف والتسبيح: في بيت الرب تتهلل نفوسنا بالله الذي نتعرف عليه وننظر بهاء قداسته، نحتمي به وننعم بنصرته، نقترب إليه ونختبر معيته في حياتنا... تتحول أعماقنا إلى قيثارة روحية يعزف عليها روح الله تسابيح الحمد والشكر، رافعين رؤوسنا على العدو الشرير والمقاوم! * نقدم ذبيحة التهليل، ذبيحة السرور، ذبيحة الفرح، ذبيحة الشكر، التي لا يُعبر عنها. لكن أين نُقدمها؟ في خيمته، في الكنيسة المقدسة... هنا توجد إشارة إلى مجد الكنيسة. بالنسبة للحاضر يلزمنا أن نئن، يجب علينا أن نُصلي. الأنين هو نصيب البائسين، الصلاة هي نصيب المحتاجين. سوف تمضي الصلاة ليحل محلها التسبيح، ينتهي البكاء ويحل محله الفرح. القديس أغسطينوس |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أشواقه في تقديم ذبائح شكر لله مصحوبة بالصلوات |
قام داود إنسان الله بتقديم ذبائح الشكر والتسبيح |
ولا تتوقف عن تقديم ذبائح شكرٍ لا تنقطع |
أمام الكاهن مع تقديم ذبائح خطية عنها |
تقديم أجسادنا ذبائح حية |