|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
الأصحاح السابع والعشرون 27: 1 في ذلك اليوم يعاقب الرب بسيفه القاسي العظيم الشديد لوياثان الحية الهاربة لوياثان الحية المتحوية و يقتل التنين الذي في البحر 27: 2 في ذلك اليوم غنوا للكرمة المشتهات 27: 3 انا الرب حارسها اسقيها كل لحظة لئلا يوقع بها احرسها ليلا و نهارا 27: 4 ليس لي غيظ ليت علي الشوك و الحسك في القتال فاهجم عليها و احرقها معا 27: 5 او يتمسك بحصني فيصنع صلحا معي صلحا يصنع معي 27: 6 في المستقبل يتاصل يعقوب يزهر و يفرع اسرائيل و يملاون وجه المسكونة ثمارا 27: 7 هل ضربه كضربة ضاربيه او قتل كقتل قتلاه 27: 8 بزجر اذ طلقتها خاصمتها ازالها بريحه العاصفة في يوم الشرقية 27: 9 لذلك بهذا يكفر اثم يعقوب و هذا كل الثمر نزع خطيته في جعله كل حجارة المذبح كحجارة كلس مكسرة لا تقوم السواري و لا الشمسات 27: 10 لان المدينة الحصينة متوحدة المسكن مهجور و متروك كالقفر هناك يرعى العجل و هناك يربض و يتلف اغصانها 27: 11 حينما تيبس اغصانها تتكسر فتاتي نساء و توقدها لانه ليس شعبا ذا فهم لذلك لا يرحمه صانعه و لا يتراف عليه جابله 27: 12 و يكون في ذلك اليوم ان الرب يجني من مجرى النهر الى وادي مصر و انتم تلقطون واحدا واحدا يا بني اسرائيل 27: 13 و يكون في ذلك اليوم انه يضرب ببوق عظيم فياتي التائهون في ارض اشور و المنفيون في ارض مصر و يسجدون للرب في الجبل المقدس في اورشليم |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
سفر إشعياء الاصحاح الثامن والعشرون |
سفر إشعياء الاصحاح السادس والعشرون |
سفر إشعياء الاصحاح الخامس والعشرون |
سفر إشعياء الاصحاح الثالث والعشرون |
سفر إشعياء الاصحاح الثانى والعشرون |