رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فصلَّت حنة وقالت: فَرح قلبي بالرب. ... ليس قدوس مثل الرب ... وليس صخرة مثل إلهنا ( 1صم 2: 1 ، 2) كلما اشتد الليل ظلامًا، كلما ازدادت النجوم بريقًا، وهذا ما نراه في حنَّة وأسرتها الصغيرة، في أيام حكم القضاة الخطيرة. حنَّة والقلب الفرحان ليس بعطايا الله واستجابات الصلاة، بل بإله العطايا نفسه؛ العاطي ـ تبارك اسمه ـ «فصلَّت حنَّة وقالت: فرح قلبي بالرب» ( 1صم 2: 1 )، الذي يبقى لنا موضوع الشبع والفرح في كل الظروف. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قصة حنَّة تعلمنا |
حنَّة لم يكن لها أولاد |
حنَّة وتسبيحها |
كي أصيرَ جنَّة |
حنَّة وتسبيحها |