في كتابها الذي يُعدّ تحفةً أدبيةً رائعةً “ذئاب ولوبي تشيس”، وأجزاءه اللاحقة المُدهشة. تسرد الكاتبة قصة النحّال الحالم، وفتى البجعات سيمون الذي يقطن في كهف لطيف داخل الغابة. لربما كان بإمكانك العيش مع سيمون في كهفه الجميل بينما يرسم هو كل تلك الرسومات الرائعة، لولا أنّ اللورد ولوبي وجد سيمون وأرسله للدراسة في مدينة باترسي، فما الذي يريده المرء من الحياة إذا كان عنده النحل والبجعات، وموهبة الرسم ويعيش بسلام؟