رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
قررت أن اسمع بنفسي من أحد هؤلاء وتحدثت إليه بعد أن تعرفنا على بعض، وصلينا من أجل بعضنا البعض، وأثناء صلاته من أجلي قال أنه يرى شيئا من الله لي، وسألني: هل تريد أن تسمع؟ قلت بكل سرور. فقال:
" أنا شايف في نور في حياتك، الرب ها يكرمك كرم خاص، في بركة على حياتك بركة خاصة مش زي الناس التانيين، في معركة جاية بس الرب معين ليك، لا تخف، الرب ها يعطيك قوة وتكون محمل بالبركات، في أمر في حياتك الرب بيقولك انه مبارك هذا الأمر، في أطفال (وهنا قاطعته وقلت يا أخي أنا أعزب لم أتزوج بعد) فقال نعم أنهم أطفال روحيين، وأنت بترعاهم والرب هو أبوهم وبسببك سينمون في النعمة، الرب بيوصيك عليهم، ازرع فيهم محبة الرب، أكرمهم واعتني بهم ، في خطوات واسعة مع الرب (فقلت واسعة قد ايه؟ يعني الكلام ده؟) فقال يعني الرب بيعد ليك بركة وينقلك بسرعة من بركة إلي بركة (فأكملت له وقلت ونعمة فوق نعمة) قال: نعم. الرب بيقول لك انه راضي عنك (فهمست وقلت: اممممممم، الحمد لله) واستمر يتكلم وكأنه شعر إني سعيد بالنوعية دي من الكلام وقال :في وعود من الرب كنت منتظرها جاء وقت تحقيقها، ستتحقق هذه الوعود واحدة وراء الاخري، ها تختبر أزمنة قلة الرموز و التعويض الإلهي (فقلت رموز! رموز ايه؟ لم افهم ماذا تقصد؟) فقال يعني كانت في رموز علي حياتك وجاء الوقت تنكشف هذه الرموز (ولاحظ انه لم يجيب شيء جديد أو يعرف ما هي تلك الرموز، لكنه غير الموضوع) وقال: أنت بتعظم الرب و تسبحه لأجل كلمته وحكمته، بتصدق الرب لأجل عظمته، بتشاور على الرب وتقول نعم، زي ما يكون امتحان ونجحت فيه وها تختبر انك فهمت وها تشوف انك نجحت وأكملت السعي (قلت دا أكيد في السماء، ازي أكملت السعي وأنا لسه في بداية المشوار؟) فغير الموضوع للمرة الثالثة وقال: "قد أمر إلهك بعزك، ها تشوف أمور الله اد إيه عجيبة واد إيه جديدة، بركة وسلام على حياتك" وانتهي من الكلام. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
فتّة الدجاج السهلة |
وصفة المهلبية بالشوكولاتة السهلة |
طريقة عمل فتّة الدجاج السهلة |
لفائف الدجاج السهلة والسريعة |
الامور السهلة |