رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
اقوال وحكم ج 6 51- التوبة للنفس كمخاض المرأة، ولكن نصيبها رؤية المسيح كما ترى المرأة طفلها مولوداً. 52- الانسان المسيحي إنسان يجدد ذهنه دائماً بالتوبة وليس حياته، لأن الحياة تجدد مرة واحدة بالميلاد الثاني. أما تجديد الذهن فعملية يومية تتم بالتوبة. 53- في اللحظة التي يسقط فيها الانسان في نقد الآخرين، في اللحظة عينها تهرب منه التوبة. 54- التوبة عمل إيجابي لا تقف عند مجرد عدم فعل الشر، بل تنتهى إلى الشوق إلى فعل الخير. 55- التوبة في المسيحية قيامة مفرحة سعيدة نهايتها حضن الآب وقبلاته حيث الفرح والسلام والطهارة والشبع . 56-الابن الضال: كان يرى الحلة الأولى المعمودية والحياة مع المسيح قيداً. أما الآن فإنه يراها عمق الحرية كان يرى العجل المسمن أكلة مصحوبة بالقيود. أما الآن فأصبح يرى فيها جسد الرب ” أكلة القائمين من الموت “. كان يرى في وصايا أبيه سجناً وقيوداً. أما الآن فإنه يرى فيها رباطات المحبة وأحضان الآب وقبلاته. الرب يظهر بذاته للنفس التائبة ليقيمها. 57- اعتراف بلا توبة لا قيمة له. 58- المرأة الخاطئة أجمل مفهوم للخلاص. 59- التائبون أحسن الكارزين في الكنيسة وبسببهم يرجع الخطاة إلى الله. 60- محبة الله للخطاة والتائبين أكثر من أولاده المواظبين على العبادة دون توبة. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
اقوال وحكم ج 11 |
اقوال وحكم ج 5 |
اقوال وحكم ج 4 |
اقوال وحكم ج3 |
اقوال وحكم ج2 |