رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ووصلت محبة الله للإنسان إلي حد البذل والفداء.. "هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد، لكي لا يهلك كل من يؤمن به، بل تكون له الحياة الأبدية" (يو 3: 16) وقال السيد المسيح "أنتم أحبائي إن فعلتم ما أوصيتكم به"، "وليس لأحد أعظم من هذا، أن يضع احد نفسه لأجل أحبائه" (يو 15: 14، 13) وبسبب هذا الحب والبذل والفداء، كان التجسد وإخلاء الذات (في 2: 7) وقيل عنه في فدائه لنا "كلنا كغنم ضللنا، ملنا كل واحد إلي طريقه. والرب وضع عليه إثم جميعًا" (أش 53: 6). البابا شنودة الثالث |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
محبة الله للإنسان أنه كان الراعي الصالح له |
محبة الله للإنسان رعايته بالناموس والأنبياء |
من صور محبة الله الشديدة للإنسان |
يكفي للإنسان أن يطلب محبة الله |
محبة الله للإنسان(1) |