أم ستظل منتظراً ما تجود به الحياة من أفراح مؤقتة وقتية تشعر بالتعاسة لزوالها؟ أشجعك من كل قلبي أن تستمتع بنعم الله وبركاته عليك، وأن تحمده وتشكره على تلك النعم والبركات، ولكن الأهم أن تسعى لمعرفة الله ذاته، وأن تكون دائماً في محضره، فتختبر الفرح الحقيقي والسلام العميق والرضا، وجدت هذه النعم والبركات أم لم توجد. اقترب إلى الله، اقرأ في كلمته وتمسك بوعوده، وتواصل معنا إن كنت تبغي المساعدة.