أنه يوجد مدوناً في الرأس 6 من المجلد 2 عند الأب أورياما. عن أحد المشتركين بأخوية العذراء أنه قد كان مريضاً في مدينة دولا سنة 1604 مرضاً ثقيلاً جداً، فهذا يوماً ما قال هكذا: أهاً لي أن أخوتي الآن في هذا العيد هم ملتئمون في الخورص ليسبحوا مريم البتول، وأنا أبقى ههنا: قال هذا ونهض قائماً ومضى الى جمعية الأخوية وحالاً تركته الحمى وشفي معافى بالتمام كأنه لم يكن مريضاً. الأمر الذي أذهل الجميع.*