|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"أقباط بلا قيود" تعترض على بعض أسماء الناخبين لاختيار البابا أقباط بلا قيود قدمت حركة "أقباط بلا قيود" طعنا على كشوف الانتخابات إلى الأنبا مرقس أسقف شبرا الخيمة وتوابعها ورئيس لجنة قيد الناخبين ، معربين عن مخاوفهم التى تتعلق بالطريقة التى تسير بها الإجراءات الخاصة بانتخاب البطريرك، والجدل المُثار حول لائحة عام 1957 ومسألة ترشُح أساقفة الإبراشيات، وأبدى وفد الحركة لنيافة الأنبا مرقس بعض المُلاحظات حول جداول الناخبين والطريقة التى تمت بها عملية القيد، بالإضافة إلى تقديم مُذكرة تتضمن معلومات عن بعض ممن وردت أسماءهم بكشوف الناخبين، وترى فيهم الحركة أنهم غير مؤهلين لتمثيل الشعب القبطى فى عملية الانتخاب التى تُعد خطوة أساسية تُمهد للقرعة الهيكلية التى ستتحدد من خلالها هوية البطريرك المُنتظر ويتحدد معها مُستقبل الكنيسة لسنوات قادمة. وقال جورج نصحى القيادى بالحركة وأحد أعضاء الوفد إنه من بين من اعترضت الحركة على قيدهم فى كشوف الناخبين بوصفهم من "الأراخنة الأقباط" بعض من الشخصيات العامة ممن عُرف عنهم مُمالئة السلطة على حساب الشعب القبطى وحقوقه، ومنهم من تنكر لأسس الإيمان الإرثوذكسي القويم من خلال كتابات أو تصريحات أدلى بها للصُحف وفى وسائل الإعلام. ومن الذين قدموا ضدهم طعون رجل الأعمال (هـ . ع . ح) ، والذى رفض البابا شنوده الثالث أن يكون متحدثاً باسمه وأصدر بياناً أثناء وجوده بالخارج للعلاج بعدم الاعتداد بأى تصريحات تصدر عنه بصفته متحدثاً باسم الكنيسة فكيف يكون متحدثاً بلسان كل الشعب القبطى وممثلاً عنه فى اختيار المُرشح لكرسي الباباوية. بالاضافه الى اقتران اسمه بعدد من قضايا فساد، كان آخرها ما نشرته الصحف بتاريخ 21/8/2012 عن التحقيق معه على خلفية استيلائه على قطعة أرض أملاك دولة قيمتها مليار جنيه. وأيضاً (ن . ب) وهو الرجل الأكثر كراهية لدى الرأى العام القبطى، والمعروف بنفاقه غير المسبوق والذى تمثل فى ممالئة السُلطة على حساب الأقباط ودماء شُهدائهم، فضلاً عن كتاباته التى تُغازل إخواننا المُسلمين لكنها فى الوقت نفسه تحمل مغالطات إيمانية تمس صميم العقيدة وصُلب الإيمان الإرثوذكسي القويم. بالاضافه الى (ن . ج . م) وهو أحد أهم المُتاجرين باسم الكنيسة وبقضايا الأقباط ، وهو الذى قطع الطريق على غيره من المُحامين الشُرفاء فى كل قضية تمس الشُهداء والقاصرات دون أن يبذل قطرة عرق واحدة فى الحصول على حق أي منهم، وتاريخه كله لا يوجد به قضية رد فيها حقاً لأصحابه، فقط التربح على حساب هذه الحقوق وأصحابها من كل حدب وصوب. ومعروف عنه تقاعده المُبكر من القضاء على خلفية اتهامه فى قضية رشوة جنسية. وأيضاً السيدة (ن . م . ي)، وللأسف لم تتورع السيدة الفاضلة عن التشهير الكنيسة وباسم أبينا قداسة البابا شنودة الثالث بعد نياحته، وأعلنت على غلاف صحيفة "الموجز" أن قداسة البابا قد مات مسموماً بيد سكرتيره الخاص، وهو الأمر الذى كان لابد وأن يواجه بموقف قانونى وكنسي حازم تجاهها، ولا أقل من رفع أسمها من كشوف الناخبين.. إلى جانب السيدة (ل . ت) والمعروف عنها ارتباطها بزيجة غير مسيحية (متزوجة من رجل مُسلم)، وهو أمر لا تُقره ولا تقبل به القوانين الكنسية، ومع ذلك تمت تزكيتها للمُشاركة فى انتخاب المُرشحين للكرسي البابوى! وأيضاً (م . ج . م) وهو رجل قضى حياته كلها بالخارج ويحمل أكثر من جنسية، فكيف يُصنف كأرخُن للأقباط وعن أى إبراشية، فضلا عن اسمه الحقيقى الذى يجتهد دوماً فى إخفائه أكبر دليل على انتمائه وخلفيته الحقيقية التى تتعارض مع شرط أن يكون الناخب قبطى أرثوذكسي وثيق الصلة بالكنيسة القبطية، هذا بالاضافه الى انه مسيحى من أصل أرمانى، وله زواج سابق تم فسخه بالطلاق بطرق احتيالية بعيداً عن الكنيسة كما انه شهد على نفسه فى لقاء مع قناة أون تى فى بأنه عمل لصالح مكتب التحقيقات الفيدرالى الأمريكي (إف بى أى)، وشهد عنه عشرات النُشطاء المعروفين بالمهجر بأنه عميل أمنى دسته الأجهزة الأمنية لضرب الحركة القبطية بالخارج. وأضاف نصحى أن نيافة الأنبا مرقس وعد بالتواصل مع لجنة الطعون ومع الانبا باخوميوس القائم مقام لنقل نبض الشارع القبطى. صدى البلد |
|