|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«صَارَ كُلُّ هَذا علَيَّ!» ( تكوين 42: 36 ) إن الصعاب لا وجود لها أمام رجال الإيمان، وإنما قد تُعرَض لهم لمجرَّد تغذية إيمانهم وتقويته. حقًا إن الأزمنة صعبة، وبذلك يُعطينا الرب فرصة لنُظهِر أنه يُمكننا أن نُلقي بأنفسنا بين يديه، وإننا لسنا مثل الآخرين الذين ليس لهم هذا الإيمان، ولذلك يستسلمون لليأس. ولكن لنُصدِّق إلهنا، ولنؤمن بكل تأكيدات كلمته التي كُتبت لأجلنا، وحينئذٍ لن تجري كلمة ”صعاب“ على ألسنتنا، ولن تأتي لتُعكِر صفو سلامنا، أو تقطع شركتنا مع الله. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أن الصعاب لا وجود لها أمام الإيمان |
أيها الروح، الذي خرج ومهد الصعاب أمام التلاميذ |
كيف لا يكون الخلاص بالأعمال مع وجود شرط الإيمان؟ |
الإيمان هو رجاء |
قصص الإيمان، و معاشرة رجال الإيمان |