منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 09 - 09 - 2012, 11:11 PM
الصورة الرمزية magdy-f
 
magdy-f Male
..::| الاشراف العام |::..

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  magdy-f غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 348
تـاريخ التسجيـل : Jun 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : egypt
المشاركـــــــات : 18,593


القديسة الشهيدة بربارة - قصة حياتها



القديسة الشهيدة بربارة - قصة حياتها


السيرة العطرة للقديسة الشهيدة بربارة



ولادتها ونشأتها

ولدت بربارة في أوائل القرن الثالث للميلاد في مدينة نيقوميدية (القسطنطينية اليوم) من أعمال بيثينية، وكانت الإبنة الوحيدة لوالدها ديوسقوروس الوثني المتعصب الذي اشتهر في قومه بالغنى الفاحش والجاه مع قساوة القلب وكره شديد للدين المسيحي والمسيحيين. أما وحيدته بربارة فكانت دمثة الأخلاق، لطيفة متواضعة، تحب الناس كافة. وإذ ماتت والدتها وهي في ميعة الصبا، أقام أبوها لها حراساً لتبقى قابعة، عقر قصره المنيف. كما جلب لها أساتذة بارعين يلقونها شتى العلوم اللغوية والفلسفية والتاريخية لتنشأ كسائر فتيات الأغنياء في عصرها مثقفة ثقافة دنيوية ودينية وثنية. كما ملأ أبوها جوانب قصره أصناماً لشتى الآلهة التي كان يعبدها للتمثل له وحيدته في السجود لها والتبخير أمامها.
القديسة الشهيدة بربارة - قصة حياتها

تنصرها


نالت بربارة ثقافة دنيوية عالية، ولكنها كانت تشعر بفراغ كبير في عقلها وقلبها، وبعكس أبيها احتقرت الأصنام التي لا حس لها ولا حياة، وبدأت تبحث عن الإله الحقيقي، الذي خلق السماء والأرض، وكان بين خدمها بعض المسيحيين فاستفسرت منهم عن إلههم الذي لا يسكن في حجارة، فشرحوا لها أصول الدين المسيحي وأشاروا عليها لتراسل العلامة أوريجانس أستاذ مدرسة الإسكندرية الكبير، الذي بإمكانه أن يبسط أمام أمثالها من المثقفين والمثقفات حقائق الدين المبين بطريقة فلسفية. فكتبت بربارة إلى أوريجانس بما يدور في رأسها من أفكار دينية فلسفية. وطلبت إليه أن يتنازل ليكون معلماً لها، فابتهج أوريجانس بذلك وأجابها على رسالتها موضحاً حقائق الإيمان المسيحي، وأرسل كتابه بيد تلميذه الأب فالنتياس الذي أوصاه أن يشرح لبربارة بالتفاصيل تعاليم الرب يسوع. ولما قرأت بربارة رسالته امتلأت من الروح القدس، وبشجاعة فائقة أدخلت فالنتيانس إلى قصرها ليكون أحد أساتذتها. فلقَّنها أصول الإيمان المسيحي وشرح لها عقيدة التجسد الإلهي وبتولية العذراء مريم والدة الإله. وبعد أن تعمَّقت بأصول الدين القويم طلبت أن تنال نعمة العماد فعمدها الأب فالنتيانس. فكرست نفسها للرب يسوع وكانت تواظب على الصلاة والتأمل بسيرة الفادي سواد ليلها، وبياض نهارها، وازداد احتقارها للأصنام التي ملأ أبوها القصر فيها.

القديسة الشهيدة بربارة - قصة حياتها


رفضها الزواج بوثني

وطلب يدها أحد أبناء النبلاء من الوثنين في نيقوميدية، ففاتحها أبوها بذلك فرفضت الاقتران به، محتجة برغبتها في البقاء إلى جانب أبيها، وصعوبة فراقه والابتعاد عنه. فقرر أبوها أن يعودها البقاء دونه فسافر إلى مدينة أخرى بضعة أيام.

تحطيمها الأصنام وتقديسها الثالوث:
وانتهزت بربارة فرصة غياب أبيها عن القصر. فأكثرت من الصلاة والصيام والتأمل، بالكتب المقدسة وسير القديسين من الشهداء والشهيدات، كما حطمت أصنام أبيها الكثيرة المنتشرة في جوانب القصر. وكان أبوها قد أمر أن يشيد لها في القصر حمام خاص ويفتح فيه شباكان، ففي غيابه أمرت البنائين أن يفتحوا شباكاً ثالثاً كي يكون عدد الشبابيك التي يدخل خلالها النور على عدد الثالوث الأقدس.

القديسة الشهيدة بربارة - قصة حياتها

ظهور السيد المسيح لها

وظهر لها الرب يسوع بهيئة طفل صغير جميل جداً، فسُرَّت بذلك لحظات من الزمن وانقلب سرورها حزناً عميقاً لما تغيرت هيئة الطفل الإلهي، إذ تخضب جسمه بالدم فتذكرت الفادي، وتحمله الآلام والصلب في سبيل فداء البشرية. وكانت الملائكة تظهر لها وتعزيها وتشجعها. وهكذا عاشت بربارة السماء على الأرض وشابهت الملائكة طهراً ونقاء.
القديسة الشهيدة بربارة - قصة حياتها
معرفة أبيها بتنصرها

عندما عاد ديوسقوروس من رحلته ووجد أن ابنته بربارة قد حطمت أصنامه، هاج كالوحش الكاسر وأوشك في سورة غضبه أن يقضي عليها ضرباً وتجريحاًً ولكنها هربت من أمام وجهه. وبعد أيام فاتحها ثانية بأمر تزويجها من شاب وثني من علية القوم، فرفضت معلنة له بأنها قد وهبت نفسها للرب يسوع، فخرج عن طوره وكاد أن يفتك بها معتبراً كلامها إهانة له، ولدينه الوثني، ثم بدأ يوضح لها مغبة عملها المشين إذ هي أصرت على البقاء على مسيحيتها ورفضت الدين الوثني. وكيف أنه سيفقد مركزه المرموق في الدولة ومكانته الممتازة بين قومه وأبناء جلدته وأشراف مدينته. وإن هي أنكرت الدين المسيحي وارتدت إلى عبادة الأوثان فسيبذل لها المال الكثير ويوفر لها السعادة والهناء. أما إذا أصرت على البقاء على المسيحية فسيغسل عاره بسفك دمها بيده. فطلبت إليه بربارة بدموع سخية أن ينصت إليها ولو مرة واحدة في حياتها، بعد أن يهدأ من ثورته. وشرعت تشرح له بطلان عبادة الأوثان التي لا حياة لها وهي من صنع الإنسان، وضرورة تقديم العبادة للإله الحي القيوم والرب يسوع المسيح ابن اللّـه الحي الذي تنبأ عن مجيئه الأنبياء، فتجسد من الروح القدس والعذراء مريم وخلَّص البشرية بسفك دمه الكريم على صليب الجلجلة. فاحتدم غضب ديوسقوروس وكاد أن يبطش بها وشكا أمرها إلى حاكم المدينة.

القديسة الشهيدة بربارة - قصة حياتها

اعترافها بالمسيح جهراً


بناء على شكوى ديوسقوروس استدعى مرقيانس حاكم نيقوميدية الفتاة بربارة ليحاكمها أمام جمهور غفير. وحاول إغراءها بادئ الأمر بالوعود الذهبية، ولكنه باء بالفشل الذريع إذ أظهرت له بربارة احتقارها لكل ما في العالم من مال وجاه ومركز مرموق، وافتخارها بالمسيح يسوع واستعدادها تحمل الآلام الموت في سبيله. فأمر الحاكم جنوده فكبلوها بسلاسل ثم عرّوها من ثيابها وجلدوها بسياط مسننة أطرافها الحديدية وحادة كالسكاكين. فتمزق جسدها الطاهر وسالت دماؤها الزكية وهي صابرة صبر القديسين، لا تشتكي ولا تبكي ولا تئن ولا تفوه بكلمة بذيئة بل تمجد المسيح يسوع الذي أهلها أن تنال الآلام لأجل اسمه القدوس. وتسأله أن يمنحها القوة والحكمة لتعترف به أمام الناس ليعترف بها هو أيضاً أمام أبيه السماوي. ثم أمر الوالي فألقيت في غياهب السجن، واستقدمها في اليوم التالي لاستجوابها ثانية أمام جمع غفير من الناس الذين تعجبوا جداً إذ رأوا جسمها خالياً من آثار السياط، فقد شفى السيد المسيح جراحاتها كلها. وحاول الحاكم ثانية إغراءها وإذ لم تؤثر فيها أيضاً وعوده ووعيده، أمر جنوده فهشَّموا ساقيها بأمشاط من حديد، وحرقوها بمشاعل موقدة، وأكثروا الضرب على رأسها وقطعوا ثدييها، ثم ملّحوا جسدها المثخَّن بالجروح، وأخذوا يجلدونها بضراوة وهي تسبّح اللّـه وتعترف بإيمانها بالمسيح.

القديسة الشهيدة بربارة - قصة حياتها

يوليانة تؤمن بالمسيح

ولم يتمالك المشاهدون من أن يذرفوا الدموع منذهلين من صبرها الجميل، وآمن العديد منهم بالمسيح يسوع الذي قوّى إيمان بربارة لتتحمل العذاب بابتهاج في سبيل الإيمان به. ومن بين هؤلاء المشاهدين امرأة وثنية اسمها يوليانة التي آمنت بالمسيح بمعاينتها الكرامات في جهاد بربارة، وحل عليها الروح القدس فملأها شجاعة روحية فتقدمت إلى الحاكم على مشهد من جمهور غفير، وأعلنت إيمانها بالمسيح يسوع واستعدادها لتحمل الآلام في سبيل ذلك. فأمر الوالي جنوده ليوقعوا بها العذاب فأذاقوها أعذبة لا تطاق حتى فاضت روحها الطاهرة إلى السماء ونالت إكليل المجد مع إكليل الشهادة.

مواصلة جهاد بربارة وتحملها:
أما بربارة فأعادوها إلى سجنها المظلم حيث باتت ليلتها، وفي صباح اليوم التالي قادوها للمرة الثالثة مكبلة بالسلاسل وأوقفوها أمام الحاكم على مشهد من جمهور غفير، وكم كانت دهشة الناس عظيمة إذ رأوها بكامل صحتها ولا أثر للجروح في جسدها الطاهر. ونسب الوالي شفاءها إلى آلهته الباطلة، وقال لها مكابراً، انظري كيف آلهتنا قد أشفقت عليك ومنحتك الشفاء لتهب لك فرصة جديدة لعبادتها وحرق البخور لها أمام هذا الجمهور الحافل. فأجابته بربارة ببسالة قائلة: لو كان لأصنامك حياة لاستطاعت أن تحمي نفسها يوم حطمتها في قصر أبي. أما الذي ضمد جروحي ومنّ عليّ بالشفاء فهو المسيح يسوع ربي، الإله الحي الذي هو القيامة والحياة وبقدرته الفائقة يعيد الحياة إلى الموتى. والآن ولئن تسلموني إلى الموت فلسوف يحييني ربي ويقيمني في اليوم الأخير من قبري لأرث معه ومع شهدائه الملكوت السماوي. فاستشاط الحاكم غضباً وأمر جنوده فأمعنوا في تعذيب بربارة حتى سال دمها النقي على الأرض بغزارة وهي تصلي ليمنحها الرب قوة على تحمل الآلام لأجله. كما أمر الحاكم بقطع رأسها بحد السيف بعد جرها في شوارع المدينة عارية، فسترها اللّـه بضياء سماوي.

القديسة الشهيدة بربارة - قصة حياتها

استشهادها بيد أبيها

وطلب أبوها من الحاكم أن يأذن له بقطع رأسها بيده، فسمح له بذلك. فقادها أبوها إلى خارج المدينة، وهو يزبد كالكلب المسعور. والناس حوله يهزون رؤوسهم من هول الموقف. متعجبين من قساوة قلبه، وانحطاطه إلى درك البربرية حيث بزّ الوحوش الكاسرة شراسة وضراوة. وعندما وصل الموكب إلى قمة هضبة عالية، جثت بربارة على الأرض، وضمت يديها إلى صدرها على شكل صليب، وحنت هامتها، فتناول أبوها الفأس وهوى به على رقبتها وقطع هامتها الجميلة، وفاضت روحها الطاهرة إلى السماء لتنضم إلى أرواح الشهداء الذين أعطيت لهم ثياب بيضاء وقيل لهم لينتظروا، تحت المذبح، حتى يكتمل عدد الشهداء رفاقهم (رؤ 6: 9ـ 11)، فينالوا الجزاء.

هلاك ديوسقوروس والحاكم الطاغيين:
وأهلك اللّـه تعالى ديوسقورس والد القديسة الشهيدة بربارة وهو في طريق عودته إلى المدينة إذ انقضّت عليه صاعقة فأحرقته بنارها كما أحرقت في الوقت ذاته مرقيانس حاكم نيقوميدية، فاستولى على الناس خوف عظيم ومجدوا إله القديسة بربارة، وآمن به جمع غفير. وكان ذلك عام 235م وأخذ المؤمنون جسدها الطاهر ودفنوه بأكرام وقد نقل رفاتها بعد أجيال عديدة إلى مصر وهو الآن في كنيسة القديس أباكير وتعيّد لها الكنيسة في 4 كانون الأول...

صلوا من أجل الخدمة فى منتدى أم السمائيين والأرضيين .

ومن أجلى


القديسة الشهيدة بربارة - قصة حياتها

سيرة الشهيدة بربارة

كانت بربارة ابنة رجل عظيم من احدي بلاد المشرق يسمي ديسقوروس أيام مكسيميانوس الملك أي في أوائل الجيل الثالث المسيحي . و لشدة محبته لها بني لها برجا لتقيم فيه فرفعت القديسة بصرها إلي السماء من أعلي البرج , وتأملت بهاء السماء و ما بها من شمس و قمر و كواكب واستنتجت إنه لابد لها من صانع قادر حكيم , ولن يكون إلا الله تعالي هو صانعها واتفق وجود العلامة أوريجانوس في تلك الجهة فعلم بخبر القديسة , واتي إليها وعلمها مبادئ الدين المسيحي . وكان في الحمام طاقتان فأمرت بفتح طاقة ثالثة , ووضع صليب علي حوض الماء فلما دخل أبوها ورأي التغيير الذي حدث , سألها عن السبب , فقالت له " أما تعلم يا والدي انه بالثالوث القدوس يتم كل شئ . فهنا ثلاث طاقات علي اسم الثالوث القدوس . وهذه العلامة هي مثال لصليب السيد المسيح الذي كان به خلاص العالم . فأسالك يا والدي العزيز أن ترجع عن الضلالة التي أنت فيها وأن تعبد الإله الذي خلقك . فعندما سمع أبوها هذا الكلام غضب جدا و جرد سيفه عليها . فهربت من أمامه فركض وراءها , و كانت أمامها صخرة إنشقت إلى شطرين . فاجتازتها و عادت الصخرة إلي حالتها الأولي . و دار أبوها حول الصخرة فوجدها مختبئة في مغارة , فوثب عليها كالذئب و أخذها إلي الوالي ماركيانوس الذي لاطفها مرة بالكلام ومرة أخري بالوعد ثم بالوعيد,و لكنه لم يستطع أن يسلبها حبها للمسيح . عند ذلك أمر الوالي بتعذيبها بألوان كثيرة العذاب . و كانت هناك صبية يقال لها يوليانة , شاهدت القديسة بربارة و هي في العذاب , فكانت تبكي لأجلها. و قد رأت السيد المسيح يعزي القديسة بربارة و يقويها , فاستنارت بصيرتها و آمنت بالسيد المسيح , فقطعوا رأسها و رأس القديسة بربارة , و نالتا إكليل الشهادة. و قد هلك والدها بعد ذلك بقليل , و كذلك هلك الوالي الذي تولي تعذيبها . أما حوض الماء الذي عليه الصلب المقدس , فقد صار لمائه قوة الشفاء لكل من يغتسل منه . بركة القديسة والشهيدة العفيفة برباره والشهيدة العفيفه يوليانه فلتكن معنا جميعنا آمين .





سيرة القديسة بربارة في شعر


القديسة الشهيدة بربارة - قصة حياتها
مديح القديسة بربارة
القديسة بربارة عند الرب مختارة نالت كرامة عند الله لتشفع بالنصارى
أبوها حاكم بأرض الشام عمّر للفتاة حمام حتى بالسلام ويصونها من العهاره
ديّوس ادرس كان اسمه والشيطان موعب جسمه إبليس اللعين هو خصمه ذا الكافر عبّاد الحجاره
هذا الكافر الحاخام سافر ليحارب الاروام وآمر بترتيب الحمّام يكون كوّتين للنظارى
قامت الصبية بالدورات حتى تنظر العمارات قالت عمّروا ثالث كوّات على اسم النصارى
قالت له عمرّهم وبأحسن صناعة أتقنهم لو اجا أبي ينظرهم قول كذا رادت برباره
فرجع ابوها هل منشوم مولّي ومن أعدائه مهزوم مقهور من شعوب الروم منكروا من النصارى
فنظر هناك ثلاث كوّات وبأفخر صناعة منظومات والصلبان فوق الطاقات شهادة بدين النصارى
فاحضر بنته للديوان بكل قساوة وبكل هوان وخاطبها بشأن الأديان حتى تغيّر أفكارها
قالت لأبوها يا سقّار آلهتك خشب فخار الهي يحرقها بالنار ويجعلها تصير غباره
كيف تعبد هذه الأوثان والعابد لها هو حيوان بل كافر وابن شيطان كلها أخشاب وحجاره
قال لها أبوها يا بنتي ليتك في الدنيا ما كنت ومن أول عمرك متِّ ولا ظهر لنا منك قهاره
وقال للخدام خذوها والى الخزينة ودّوها ايش من طلبت اعطوها عسى تبطل هل عباره
قالت يا اجهل الناس أرى في عقلك وسواس انظر عزمي كالالماس بمحبة دين النصارى
قالوا لأبوها يا مسكين بنتك عن عزمها ما تلين ولو قطعتها بالسكين غير ممكن تعطي اشاره
فصاح ابوها للسيّاف وقال له اقتل بنتي ولا تخاف وتروح بذنبها برباره
فمن بعد ما صلت يا ناس قد ركعت واحنت الراس وقالت للسياف لا باس اضرب بشجاعة وحراره
صرخت: ربي يا رحمان يا مالئ كل الأكوان اقبل نفسي كالقربان واجعل لذبحي تذكار
كل من يعمل لي تذكار تفرج عن نفسه الإخطار وتنجيه من عذاب النار نار جنّهم وشراره يوليانه هي وعظتها وبدين المسيح أرشدتها
اطلبوا جمعيا شفاعتها من السيده برباره




رد مع اقتباس
 


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
امدح الشهيدة بربارة | الشهيدة العظيمة القديسة بربارة | الشماس أنطون ابراهيم عياد
الشهيدة القديسة بربارة
القديسة الشهيدة بربارة
حصريا ايقونة القديسة بربارة موضح بها قصة حياتها وعذاباتها
القديسة بربارة الشهيدة


الساعة الآن 09:29 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024