بدأ المزمور بإرجاع شعبه إسرائيل من السبي؛ ليبنوا الهيكل ويعبدوه. ثم خاطب البشر جميعًا، فرفع الودعاء ورفض الأشرار، واعتنى بالطبيعة كلها لمنفعة الإنسان، وبعد ذلك عاد للكلام عن شعبه إسرائيل، فأظهر أنه أعطاهم بركات مادية وأخيرًا يتحدث عن بركاته الروحية التي وهبها لشعبه. كل هذا ليكون شعبه نورًا لكل العالم. فالله يحب شعبه، ويحب كل البشر؛ لأنهم أولاده.