رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فأنتِ هي يا مريم تلك التي لأجل كونها عزيزةً أمام الله ومحبوبةً منه فدائماً طلباتها هي مقبولةٌ لديه تعالى، فرأفتكِ العظيمة ما نقصت قط عن أحدٍ، وعذوبتكِ وحلاوة قلبكِ وليونة ناسوتكِ ولطافة معاملتكِ لم تدعكِ أصلاً أن تحتقري أحداً من الخطأة. |
|