رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
بِمَ أَتَقَدَّمُ إِلَى الرَّبِّ، وَأَنْحَنِي لِلإِلَهِ الْعَلِيِّ؟ هَلْ أَتَقَدَّمُ بِمُحْرَقَاتٍ بِعُجُولٍ أَبْنَاءِ سَنَةٍ؟ [6] ظن اليهود أنهم قادرون على استرضاء الله بكثرة الذبائح دون ممارستهم للحياة الروحية في سلوكهم اليومي. وكأن ما يشغل الله هو التقدمات والذبائح التي تُقدم إليه في هيكله، ولم يدركوا أن الله يطلب الإنسان نفسه: "يا ابني اعطني قلبك، ولتلاحظ عيناك طرقي". الله يريد أن يهيئنا للتمتع بشركة الأمجاد الأبدية. يريدنا الله أن نقدم ذبائح عقلية حيَّة مرضية (رو 12: 1-2). ذبائح حب قلبية، فنرد له الحب بالحب! |
|