رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
البابا شنودة الثالث لا شك أن المخاصمة والمقاطعة لها أضرارها وأخطارها. فهي إجراء سلبي، وليست حلًا لإشكال، ويكون فيها الابن -وبخاصة إن كان صغيرًا- في وضع عاجز عن التصرف. ولا يعرف متى تنتهي هذه المخاصمة؟ وكيف؟ كما أنها لا تعطى مجالًا للتفاهم ولا للحوار.. وإن طالت، يزداد الأمر تعقيدًا.. يبدو أن هذه الوسيلة -كعقوبة- لا تصلح إلا إذا كانت لدقائق أو ساعات، يعقبها عتاب.. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
دَرِّبني أن أهرب من المخاصمة |
عدم الحشمة وأخطارها | فقدان التميُّز |
عدم الحشمة وأخطارها | العثرة |
عدم الحشمة وأخطارها |
على البعض قد يستخدم المخاصمة أو المقاطعة |