رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الملك شيشق ملك مصر (ملوك الأول 14) "شوشنق الأول" (واسمه بالمصرية "شِيشَنْق" أو "شِيشُنق") . وهو أول حاكم من الأسرة الثانية والعشرين في مصر في العهد الليبي (مؤسس الأسرة) (1مل 14: 25و26). حكم من عام 945-934 ق.م. عندما طلب سليمان قتل يربعام، هرب إلى مصر حيث كان في حمى شيشنق فرعون مصر (1 مل 11: 40). وفي السنة الخامسة لرحبعام (1 مل 14: 25)، انتهز شيشق انقسام إسرائيل إلى دولتين بعد موت سليمان، وزحف إلى اليهودية، ونهب الهيكل (1 مل 14: 25 و26 و2 أخبار 12: 2-9). وتوجد في الكرنك كتابة تشرح ما تم. ومن مجموع الأسرى الذين نقشت رسومهم على جدران الكرنك أسير تدل تقاطيع وجهه على أنه عبراني، وبجانبه كتب "مملكة يهوذا". وقد اكتشفت مقبرته وكما اكتشف جسمه المحنط من صان الحجر في الوجه البحري. تعالوا نتعرف أكتر على شيشق الملك ونشوف هنتعلم ايه؟ 1- شيشق وحماية الضعيف برغم سلطة سليمان الملك الكبيرة ونفوذه في جميع أنحاء العالم لكن لما احتمى يربعام في مصر قبل شيشق حمايته من وجه سليمان 2- شيشق واقصى استفادة تعالوا نتخيل الموقف يربعام بن ناباط في مصر ضد سليمان وملك رحبعام ابن سليمان اللي برضو رفض قبول يربعام في البلاد وانقسمت المملكة من له علاقة انه يستفاد من حماية يربعام ويستفاد بأكبر قدر ممكن هو شيشق انه هجم على اليهودية وأخذ كل الذهب اللي في الهيكل واخد اسرى كثيرين من مملكة يهوذا 3- شيشق السياسي كان شيشق رجل سياسي يعرف أن يخطط لمملكته ففور توليه العرش، اختار ابنه الأكبر، أوسركون الأول، خلفًا له وعزز سلطته على مصر من خلال تحالفات الزواج والتعيينات. كما عين ابنه الثاني، يوبوت، كاهن آمون الأكبر في طيبة، ومنحه أيضا لقب حاكم صعيد مصر وقائد الجيش، لتوطيد سلطته على طيبة. أما ابنه الثالث نيملوت، فقد اختار شيشنق الأول أن يعينه قائدا للجيش في أهناسيا بمصر الوسطى. وعرف شيشنق الأول بتبني الألقاب الملكية المصرية، إذ اختار دائما ربط نفسه بالفرعون بسوسنس الثاني، وأخذ كنيته "شيشنق الأول مرياموم"، وتعني "شيشنق محبوب الإله آمون"، أما الإغريق فقد أطلقوا عليه اسم "سوساكوس". تعالوا نطبق اللي اتعلمناه 1- حاول بقدر امكانك ان تحامي عن الضعيف حتى لو مصلحتك مع القوي لأن انصاف الضعيف له أجر كبير عند الله 2- لا تهتم أن تفعل الخير وتبحث عن المقابل لأنك إن بحث عن المقابل تصبح أجير ويضيع أجرك السماوي 3- دايما خطط لحياتك تخطيط روحي هل ما في حياتي يوافق وصايا الرب أم لا حتى تنعم بحياة هادئة |
|