رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كان يوحنا مكرساً بشغف لإعلان الحق. لم يتكلم أحد في الكتاب المقدس، ما عدا الرب يسوع، أكثر منه عن مفهوم الحق. كان فرحه هو إعلان الحق للآخرين ثم رؤيتهم يسيرون في الحق (رسالة يوحنا الثالثة 1: 4). وكانت أقوى إداناته موجهة إلى من يشوهون الحق ويضللون الآخرين، خاصة إن كانوا يزعمون أنهم مؤمنين (رسالة يوحنا الأولى 2: 4). كان شغفه بالحق يغذي إهتمامه بالقطيع الذين قد ينخدعون بالمعلمين الكذبة، وقد أخذت تحذيراته بشأنهم غالبية رسالة يوحنا الأولى. لم يجد غضاضة في تسمية من يحاولون تشويه الحق بأنهم "أنبياء كذبة" و "أضداد للمسيح"، بل قال أن أرواحهم شريرة بطبيعتها (يوحنا الأولى 2: 18، 26، 3: 7، 4: 1-7). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
روح الحق يتعارض مع روح الضلال (1 يوحنا 4: 5) |
لقد ظل مفيبوشث مديناً بالفضل مكرساً حياته لداود |
هيكلاً مقدساً مكرساً لسكناك فيه سراً |
قول الحق زى يوحنا |
يا رب أعبدك بالروح مكرساً نفسي لك |