رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فقال حي هو الرب وحية هى نفسك إني لا أتركك. وانطلقا كلاهما ( 2مل 2: 6 ) في أيام إيليا كان يوجد كثيرون من بني الأنبياء، ولكن شخصاً واحداً فقط سار مع رجل الله. وكثيرون في يومنا الحاضر يعرفون الكثير عن المسيح ومتعلمون من الكتاب، ولكنهم لا يقبلون المكان الخارجي مع المسيح، لأنهم لا يعرفون إلا القليل عن مقامهم في المسيح في السماويات. فبأية قوة إذاً يمكن للنفس أن تسير في هذه الطريق؟ قصة أليشع تكاشفنا بالسر. |
|