" إن كنت ابن الله فاطرح نفسك إلى أسفل، لأنه مكتوب أنه يوصي ملائكته بك، فعلى أياديهم يحملونك لكي لا تصدم بحجر رجلك"
[5-7].
وهي غريزة الشهرة والمظاهر ، وان كان يسوع رمي نفسه من فوق الهيكل وحملته الملائكة لأصبح له سمعة عظيمة ونجاح باهر. والسؤال هنا ايا كان ما أقوم به ، أين أنا من هذه الغريزة ؟ هل فكرة الشهرة لها أهمية في حياتي لدرجة إنها تبعدني عن عمل إرادة الله ؟ هل أنا حر تجاه التجارب الثلاثة ؟ عزيزي القارئ : يلزمنا جميعا أن نجاهد لنصل إلي هذه الحرية فالتحرر عملية مستمرة . فلنصلي للروح القدس كي يرشدنا ويقودنا كل يوم إلي الطريق المؤدي إلي الله ، نحتاج أن تكون آذاننا صاغية ومنتبهة لصوت الله بداخلنا