رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أسم مريم الكلي الحلاوة كان نظير شهد العسل ينحل في أقصى جوارح نفسه، ولذلك يهتف نحو والدة الإله صارخاً: يا له من أسمٍ كلي القداسة. فترى ماذا تكونين أنتِ يا مريم في ذاتكِ أن كان أسمكِ وحده هو هكذا موضوعٌ للحب والأنعطاف القلبي ومملؤٌ من النعم.* |
|