رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فلما سمع يسوع تعجَّب، وقال للذين يتبعون: الحق أقول لكم: لم أجد ولا في إسرائيل إيماناً بمقدار هذا! ( مت 8: 10 ) ذلك الرجل "جاء إليه قائد مئة يطلب إليه ويقول: يا سيد غلامي مطروح في البيت مفلوجاً متعذباً جداً"، وقد نسأله هنا: "وماذا تريد؟"، لكن العجب أنه لم يُضِف كلمة واحدة. لقد سما إيمانه حتى أنه أدرك أن عرض شكواه واحتياجه أمام الرب يكفي. ففي إيمانه كان يقول لنفسه: "إن شكواي تكفي لأن تحرك قلب الرب المُحب ... وإذ يتحرك قلبه المُحب فهو سيحرك يمينه القديرة ... وبذا سيتم لي المراد .. فلا حاجة لي إلا لأن أعرض أمري قدامه". |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قائد المئة نتعلم من إيمانه |
قائد المئة وعظمة إيمانه |
قائد المئة |
مَنْ يَعْرُفُ عِرَافَةً وَلا عَائِفٌ وَلا مُتَفَائِلٌ |
لا يُوجَدْ فِيكَ… مَنْ يَعْرُفُ عِرَافَةً وَلا عَائِفٌ وَلا مُتَفَائِلٌ وَلا سَاحِرٌ |